اكتشف معنا فاكهة المخ وتعرف على فوائدها العديدة لك
هل تعمل عزيزى القارئ ماهى فاكهة المخ
يطلق اسم فاكهة المخ على الجوز او عين الجمل كما هو معروف و ذلك لانه يشبه فى شكله مخ الانسان.
ومن فوائده :
يعتبر منشط للذاكرة ويقوّيها، كما يزيد الذكاء وقوة الاحتمال عند الأشخاص الذين يركّزون لمدة طويلة. ويسهم الجوز في تنشيط خلايا الدماغ، ويعود الفضل في ذلك إلى احتوائه نسبة عالية من حمض الأوميغا 3 الذي يسهم في إحلال التوازن في الأنسجة العصبية التي تمثل الدهون أكثر من 60% من بنيتها، كما يقوم هذا الحمض بتليين أو تشحيم جدران الخلايا العصبية. من هنا تتّضح أهميّة الجوز كمادة غذائية وطبية مفيدة للأطفال والمسنين لأنه يقوّي الذاكرة والبنية الجسدية.
يصنّف الجوز بين النباتات الغنيّة بالمواد المغذّية، حيث تحتوي ثماره على المواد الآتي ذكرها: كربوهيدرات، نشاء، سكّر، ألياف غذائية، بروتيين، ماء، دهون مشبعة، دهون غير مشبعة وفيتامينات A-B1-B2-B3-B5-B6-B12-C-D-E-K. ومن المعادن والأملاح يحتوي الجوز على: الكالسيوم والحديد والمغنيزيوم والمنغنيز والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك. ويحتوي كل 100 غرام من الجوز على 15 غرامًا بروتين و65 غرامًا دهون و7 غرامات ألياف غذائية، ويتكوّن البروتيين الموجود في الجوز من الكثير من الأحماض الأمينية الضرورية لصحة الإنسان.
كما يحتوي الجوز على مادة الميلاتونين وهو هرمون تفرزه الغدّة الصنوبريّة (Pineal gland) حيث يقوم بضبط النوم وتوازنه، وبما أن مادة الميلاتونين تنخفض مع التقدم في العمر فإن الجوز يعوّض هذا الانخفاض، كما يقي أيضًا من أمراض الألزهايمر وباركينسون ومن التشنّج العضلي.
و يستعمل زيت الجوز في حالات تسكين المغص وطرد الغازات والتخلّص من الدودة الوحيدة. إن نسبة حمض الأوميغا 3 المرتفعة في الجوز تجعل منه دواءً ضد أمراض القلب والشرايين. كذلك يحتوي الجوز على حمض الأرجينين الذي يسهم في ارتخاء الأوعية الدموية من خلال ترطيبها من الخارج، الأمر الذي يجعلها قابلة للتمدّد وبالتالي يمنع تصلّبها.
هل تعمل عزيزى القارئ ماهى فاكهة المخ
يطلق اسم فاكهة المخ على الجوز او عين الجمل كما هو معروف و ذلك لانه يشبه فى شكله مخ الانسان.
ومن فوائده :
يعتبر منشط للذاكرة ويقوّيها، كما يزيد الذكاء وقوة الاحتمال عند الأشخاص الذين يركّزون لمدة طويلة. ويسهم الجوز في تنشيط خلايا الدماغ، ويعود الفضل في ذلك إلى احتوائه نسبة عالية من حمض الأوميغا 3 الذي يسهم في إحلال التوازن في الأنسجة العصبية التي تمثل الدهون أكثر من 60% من بنيتها، كما يقوم هذا الحمض بتليين أو تشحيم جدران الخلايا العصبية. من هنا تتّضح أهميّة الجوز كمادة غذائية وطبية مفيدة للأطفال والمسنين لأنه يقوّي الذاكرة والبنية الجسدية.
يصنّف الجوز بين النباتات الغنيّة بالمواد المغذّية، حيث تحتوي ثماره على المواد الآتي ذكرها: كربوهيدرات، نشاء، سكّر، ألياف غذائية، بروتيين، ماء، دهون مشبعة، دهون غير مشبعة وفيتامينات A-B1-B2-B3-B5-B6-B12-C-D-E-K. ومن المعادن والأملاح يحتوي الجوز على: الكالسيوم والحديد والمغنيزيوم والمنغنيز والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك. ويحتوي كل 100 غرام من الجوز على 15 غرامًا بروتين و65 غرامًا دهون و7 غرامات ألياف غذائية، ويتكوّن البروتيين الموجود في الجوز من الكثير من الأحماض الأمينية الضرورية لصحة الإنسان.
كما يحتوي الجوز على مادة الميلاتونين وهو هرمون تفرزه الغدّة الصنوبريّة (Pineal gland) حيث يقوم بضبط النوم وتوازنه، وبما أن مادة الميلاتونين تنخفض مع التقدم في العمر فإن الجوز يعوّض هذا الانخفاض، كما يقي أيضًا من أمراض الألزهايمر وباركينسون ومن التشنّج العضلي.
و يستعمل زيت الجوز في حالات تسكين المغص وطرد الغازات والتخلّص من الدودة الوحيدة. إن نسبة حمض الأوميغا 3 المرتفعة في الجوز تجعل منه دواءً ضد أمراض القلب والشرايين. كذلك يحتوي الجوز على حمض الأرجينين الذي يسهم في ارتخاء الأوعية الدموية من خلال ترطيبها من الخارج، الأمر الذي يجعلها قابلة للتمدّد وبالتالي يمنع تصلّبها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق