تعرفوا على أفضل 12 وسيلة للحد من التوتر في مكان العمل؟؟؟
هل تعلم أن معظم سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يعانون من التوتر؟
لقد أظهر إستبيان بيت.كوم حول “الرضا الوظيفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” (نوفمبر 2012) أن 74,1% من المهنيين في المنطقة يعانون من التوتر بسبب عملهم و34% يشعرون بالتوتر بشكل دائم.
لا مفر من التوتر الذي يظهر في حياتنا بطريقة منتظمة ولكن بامكانه تدميرها ما لم نتخذ التدابير اللازمة. نقدم لك في ما يلي 12 وسيلة للتعامل مع التوتر من دون التسبب لنفسك بأي مشاكل أو متاعب إضافية
التحكم بالبيئة المحيطة بك. حاول أن تبتعد عن الأشخاص الذين يسببون لك التوتر من خلال عدم قضاء الكثير من الوقت معهم. وإن كانت زحمة السير توترك، حاول أن تسلك الطريق الطويلة والأقل زحمة والخ
تقليص لائحة مهماتك.
نظّم مسؤولياتك ومهماتك اليومية وإن كان جدول أعمالك مزدحماً حاول ان تقسم المهمات ما بين تلك “الطارئة” وتلك “المهمة” وضع الأقل أهمية في أسفل اللائحة
الرفض عند الضرورة.
اعرف ما هو القدر الذي يمكنك تحمله والتزم به. وسواء كان ذلك في حياتك الشخصية أو المهنية، عليك ان ترفض تحمل مسؤوليات إضافية. فعندما تتحمل مسؤوليات تفوق طاقتك انت تتسبب لنفسك بالكثير من التوتر
التعبير عن المشاعر بدلاً من كبتها.
إن كنت منزعجاً من شخص أو من أمر ما عليك أن تعبر عن إنزعاجك بطريقة لبقة. فكبت المشاعر سيسبب لك التوتر وبالتالي لن تتمكن من تغيير الأمور التي تزعجك
إدارة الوقت بشكل أفضل.
إن سوء إدارة الوقت قد يسبب لك التوتر في الكثير من الاحيان. حين تكون متأخرا وغير قادرا على التحكم بوقتك يصعب عليك التركيز والعمل بهدوء ولكن إن قمت بتنظيم وقتك والتخطيط مسبقاً، ستتمكن من الحد من التوتر
ممارسة التمارين.
تلعب ممارسة الرياضة دورا كبيرا في الحد من آثار التوتر وسلبياته. حاول أن تمارس الرياضة أو ان تذهب الى عملك مشياً على الأقدام يومياً
اتباع نظام غذائي صحي.
غالباً ما يتمكن الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا من التعامل مع التوتر بشكل أفضل. لذا ننصحك بان تبدأ نهارك بتناول وجبة الفطور، وان تحافظ على نشاطك من خلال تناول وجبات صحية ومتوازنة خلال النهار
الإبتعاد عن الطعام خلال العمل.
خذ استراحة الغداء ولا تأكل أثناء قيامك بعملك. فتناول الطعام بسرعة قد يتسبب بعسر هضم أو بنفخة
تنشق الهواء النقي.
اخرج لبضعة دقائق من مكان العمل كي تتمكن من تنشق الهواء النقي
تجنب اللهو على شبكة الإنترنت.
لا تسمح لمواقع التواصل الإجتماعي أو لرسائلك الإلكترونية بصرف إنتباهك عن العمل. ففي حال حصول ذلك، سيكون من الصعب عليك التركيز من جديد ومتابعة عملك. حاول أن تتفقد رسائلك الالكترونية في أوقات محددة فقط
الحصول على قسط كاف من النوم.
تتسبب قلة النوم بتراجع النشاط وتؤثر سلباً على أدائك في العمل. حاول ان تنام لمدة 7 ساعات على الأقل يومياً كي تحافظ على صحتك ونشاطك
أخذ يوم عطل.
جميعنا يعلم أن العطل تعزز حالتك النفسية. ومن المؤكد ان الكثير من الأشخاص يتمنون الذهاب الى وجهتهم المفضلة الا ان تكاليف السفر عالية جدا. وكحل بديل يمكنك الذهاب الى منتجع ما خلال عطلة نهاية الأسبوع للاستجمام والاسترخاء
قد يبدو لك أنه من الصعب التخلص من التوتر.
فالفواتير كثيرة والمسؤوليات العائلية والمهنية تتطلب منك القيام بمجهود كبير، الا انك قادر على التحكم به. في الواقع، عندما تدرك انك قادر على التحكم بحياتك ستتمكن من التحكم بالتوتر والتعامل معه. فالحد من التوتر يكمن في التحكم بأفكارك، وأحاسيسك، وأولوياتك وطريقة تعاملك مع المشاكل
لقد أظهر إستبيان بيت.كوم حول “الرضا الوظيفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” (نوفمبر 2012) أن 74,1% من المهنيين في المنطقة يعانون من التوتر بسبب عملهم و34% يشعرون بالتوتر بشكل دائم.
لا مفر من التوتر الذي يظهر في حياتنا بطريقة منتظمة ولكن بامكانه تدميرها ما لم نتخذ التدابير اللازمة. نقدم لك في ما يلي 12 وسيلة للتعامل مع التوتر من دون التسبب لنفسك بأي مشاكل أو متاعب إضافية
التحكم بالبيئة المحيطة بك. حاول أن تبتعد عن الأشخاص الذين يسببون لك التوتر من خلال عدم قضاء الكثير من الوقت معهم. وإن كانت زحمة السير توترك، حاول أن تسلك الطريق الطويلة والأقل زحمة والخ
تقليص لائحة مهماتك.
نظّم مسؤولياتك ومهماتك اليومية وإن كان جدول أعمالك مزدحماً حاول ان تقسم المهمات ما بين تلك “الطارئة” وتلك “المهمة” وضع الأقل أهمية في أسفل اللائحة
الرفض عند الضرورة.
اعرف ما هو القدر الذي يمكنك تحمله والتزم به. وسواء كان ذلك في حياتك الشخصية أو المهنية، عليك ان ترفض تحمل مسؤوليات إضافية. فعندما تتحمل مسؤوليات تفوق طاقتك انت تتسبب لنفسك بالكثير من التوتر
التعبير عن المشاعر بدلاً من كبتها.
إن كنت منزعجاً من شخص أو من أمر ما عليك أن تعبر عن إنزعاجك بطريقة لبقة. فكبت المشاعر سيسبب لك التوتر وبالتالي لن تتمكن من تغيير الأمور التي تزعجك
إدارة الوقت بشكل أفضل.
إن سوء إدارة الوقت قد يسبب لك التوتر في الكثير من الاحيان. حين تكون متأخرا وغير قادرا على التحكم بوقتك يصعب عليك التركيز والعمل بهدوء ولكن إن قمت بتنظيم وقتك والتخطيط مسبقاً، ستتمكن من الحد من التوتر
ممارسة التمارين.
تلعب ممارسة الرياضة دورا كبيرا في الحد من آثار التوتر وسلبياته. حاول أن تمارس الرياضة أو ان تذهب الى عملك مشياً على الأقدام يومياً
اتباع نظام غذائي صحي.
غالباً ما يتمكن الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا من التعامل مع التوتر بشكل أفضل. لذا ننصحك بان تبدأ نهارك بتناول وجبة الفطور، وان تحافظ على نشاطك من خلال تناول وجبات صحية ومتوازنة خلال النهار
الإبتعاد عن الطعام خلال العمل.
خذ استراحة الغداء ولا تأكل أثناء قيامك بعملك. فتناول الطعام بسرعة قد يتسبب بعسر هضم أو بنفخة
تنشق الهواء النقي.
اخرج لبضعة دقائق من مكان العمل كي تتمكن من تنشق الهواء النقي
تجنب اللهو على شبكة الإنترنت.
لا تسمح لمواقع التواصل الإجتماعي أو لرسائلك الإلكترونية بصرف إنتباهك عن العمل. ففي حال حصول ذلك، سيكون من الصعب عليك التركيز من جديد ومتابعة عملك. حاول أن تتفقد رسائلك الالكترونية في أوقات محددة فقط
الحصول على قسط كاف من النوم.
تتسبب قلة النوم بتراجع النشاط وتؤثر سلباً على أدائك في العمل. حاول ان تنام لمدة 7 ساعات على الأقل يومياً كي تحافظ على صحتك ونشاطك
أخذ يوم عطل.
جميعنا يعلم أن العطل تعزز حالتك النفسية. ومن المؤكد ان الكثير من الأشخاص يتمنون الذهاب الى وجهتهم المفضلة الا ان تكاليف السفر عالية جدا. وكحل بديل يمكنك الذهاب الى منتجع ما خلال عطلة نهاية الأسبوع للاستجمام والاسترخاء
قد يبدو لك أنه من الصعب التخلص من التوتر.
فالفواتير كثيرة والمسؤوليات العائلية والمهنية تتطلب منك القيام بمجهود كبير، الا انك قادر على التحكم به. في الواقع، عندما تدرك انك قادر على التحكم بحياتك ستتمكن من التحكم بالتوتر والتعامل معه. فالحد من التوتر يكمن في التحكم بأفكارك، وأحاسيسك، وأولوياتك وطريقة تعاملك مع المشاكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق