علاج الشعر التالف على طريقة البرازيلية
يتطلّب الشعر رعاية خاصّة واهتماماً مكثفاً، لا سيما في فصل
الشتاء، حيث يتعرّض للعديد من العوامل الطبيعيّة التي تسبّب تلفه وتكسّره.
وبما أنّ الشعر عنصر أساسيّ من العناصر الجمالية لدى المرأة، فلا يُمكنها
إهماله. وها هن البرازيليات يشتهرن بطرقهن الخاصّة في تغذية الشعر بشكل
يُحافظ على صحّته ونموّه السريع.
البرازيليات يستحممن بالبلسم
لا تخافي من الحالة الطبيعية التي يتساقط فيها الشعر، إذ إن الشعر الذي
ينمو خارج فروة الرأس لا بدّ له من التساقط طبيعياً. ولكنّ غير الطبيعي هو
تساقط الشعر المفرط والخيوط السميكة وكتل الشعر. أمّا بالنسبة إلى
البرازيليات فإنهنّ لا يُعانين من هذه المشكلة، والسبب هو التخفيف من
استخدام الشامبو والاستحمام بالبلسم، لأنّ الشامبو ليس هو أهمّ جزء في غسل
الشعر. يُستعمل الشامبو للتنظيف وإزالة الأوساخ وتراكم الزيوت على فروة
الرأس حتى يُمكن لبصيلات الشعر أن تنمو بشكل صحيّ. لكن الإفراط في استخدام
الشامبو يُمكن أن يُسبّب جفاف الشعر، وقد يصل الأمر إلى تكسّره وتساقطه.
لكنّ البلسم يعمل بشكل أفضل، لأنّه يرطّب الشعر، كما يمنحه المزيد من
الحجم. لكن النصيحة أن يتمّ البقاء بعيداً عن البلسم الذي يحتوي على نسبة
عالية من المكوّنات التي تلتصق بسطح الشعر.
نصائح البرازيليات لتقوية الشعر:
•ارتدي وشاحاً من الحرير على شعرك ليلاً، لأنّ ذلك يحميه من التكسّر.
•لا تضعي يديك على شعرك باستمرار، إذ إنّ اللعب بالشعر يسمح للأصابع بتكسيره، وبتساقطه تالياً.
•ابتعدي عن تقسيم فروة الرأس. على الرغم من أنّ العديد من مصفّفي الشعر يقومون بذلك، فإنّ هذه التسريحة قد تسبّب المزيد من الضرر للشعر.
•قصّي نهايات الشعر كلّ ستة أسابيع أو ثمانية، كحدّ أقصى.
•لا تستخدمي فرشاة الشعر الخشنة، لأنها قد تمزّق فروة الرأس.
•تأكّدي من أنّ منتجات الشعر التي تستخدمينها خالية من السيليكون والكبريت.
•لا تضعي يديك على شعرك باستمرار، إذ إنّ اللعب بالشعر يسمح للأصابع بتكسيره، وبتساقطه تالياً.
•ابتعدي عن تقسيم فروة الرأس. على الرغم من أنّ العديد من مصفّفي الشعر يقومون بذلك، فإنّ هذه التسريحة قد تسبّب المزيد من الضرر للشعر.
•قصّي نهايات الشعر كلّ ستة أسابيع أو ثمانية، كحدّ أقصى.
•لا تستخدمي فرشاة الشعر الخشنة، لأنها قد تمزّق فروة الرأس.
•تأكّدي من أنّ منتجات الشعر التي تستخدمينها خالية من السيليكون والكبريت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق