هل تعرفى متى يجب ان تمارسى الرياضة ومتى يجب عليكى التوقف عنها أثناء فترة الحمل وماهى التمارين المناسبة لكى؟
بسم الله الرحمن الرحيم
ولكثرة الأنشطة الرياضية، أحياناً قد تتسائلين، أي الأنشطة هي المناسبة لي ؟
وللإجابة على تساؤلك،نقدم لكى حول أهم الأنشطة الرياضية المناسبة لك أختي الحامل :
السباحة :
تعتبر السباحة هي الرياضة المثالية للمرأة
أثناء فترة الحمل. حيث تمنحك النشاط والحيوة دون بذل الكثير من الجهد على
المفاصل، وتستطيع المرأة الحامل السباحة حتى الشهر التاسع، ويجب عليك الحذر
من الانزلاق بجانب حمام السباحة أثناء ممارسة هذه الرياضة.
المشي :
يوصي خبراء الرعاية الصحية بالمشي للمرأة
الحامل لأهميته لصحتها وصحة الجنين، ويعتبر المشي أسهل الرياضات على المرأة
الحامل، حيث أنها لا تتطلب الكثير من الجهد، ويمكن ممارستها في أي وقت
وزمان.
اليوغا :
تساعد اليوغا على زيادة الرشاقة، وتحسين الدورة الدموية وتقوية العضلات. وينبغي البدء بها في الثلث الثاني من الحمل.
ويجب على الحامل تجنب التمارين التي تتطلب الاستلقاء على الظهر لأنها تضع ثقلاً على الأوردة. ينبغي أيضاً عدم الإطالة في تمارين الاسترخاء بالنسبة للحامل.
ويجب على الحامل تجنب التمارين التي تتطلب الاستلقاء على الظهر لأنها تضع ثقلاً على الأوردة. ينبغي أيضاً عدم الإطالة في تمارين الاسترخاء بالنسبة للحامل.
الدراجة الثابتة :
توصي رابطة الحمل الأمريكية بركوب
الدراجات الثابتة لأنه الخيار الآمن للحامل لتجنب السقوط أثناء الحمل إذا
استخدمت الدراجة العادية، وتعتبر الدراجات أفضل التمارين التي تزيد من معدل
ضربات القلب وضخ الدم لجميع أجزاء الجسم.
الأيروبك البسيط :
الأيروبك البسيط :
المقصود بالأيروبك البسيط هو تجنب التمارين
التي تتطلب القفز، أو تؤدي إلى اللهث وتسارع التنفس كثيراً. من الأفضل
ممارسة الأيروبك ضمن مجموعات مخصصة للحوامل.
متى يجب على الحامل التوقف عن ممارسة الرياضة؟
متى يجب على الحامل التوقف عن ممارسة الرياضة؟
ينبغي وقف التمارين ومراجعة الطبيب أو مسؤول الرعاية الصحية في الحالات التالية:
– الشعور بالألم.
– غياب حركة الجنين.
– آلام الصدر أو آلام الحوض.
– الإغماء، أو الدوار، أو الغثيان مع الشعور بالرأس خفيفاً.
– الشعور بالبرد.
– عدم انتظام ضربات القلب.
– النزيف المهبلي.
– تورم الكاحلين أو اليدين أو الوجه.
– ضيق التنفس.
– صعوبات المشي.
– غياب حركة الجنين.
– آلام الصدر أو آلام الحوض.
– الإغماء، أو الدوار، أو الغثيان مع الشعور بالرأس خفيفاً.
– الشعور بالبرد.
– عدم انتظام ضربات القلب.
– النزيف المهبلي.
– تورم الكاحلين أو اليدين أو الوجه.
– ضيق التنفس.
– صعوبات المشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق