تعرف على وصف أهل الجنة من (رجال ونساء وغلمان ومولودون الجنة )
الرجــــال :
يبعث الله الرجال من اهل الجنة على صورة أبيهم آدم جردا ( بغير شعر يغطى
أبدانهم ) مردا ( طوال القامة ستون ذراعا أى حوالى ثلا ثة وثلاثون مترا )
مكحلين فى الثالثة والثلاثين من العمر على مسحة وصورة يوسف وقلب أيوب ولسان
محمد عليه الصلاة والسلام ( اى يتكلمون العربية ) وقد أنعم الله عليهم
بتمام الكمال والجمال والشباب لا يموتون ولا ينامون .
النســــاء : ونساء الجنة صنفان
الحور العين : وهن خلق مخلوقات لأهل الجنة وصفهن الله تبارك وتعالى فى كتابه العزيز بأنهن :
كأنهن الياقوت والمرجان ( الرحمن - 58)
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون ( الواقعة - 22)
كأنهن بيض مكنون ( الصافات -49 )
وهن نساء نضرات جميلات ناعمات لو أن واحدة منهن اطلعت على أهل الأرض لأضاءت الدنيا وما عليها وللمؤمن منهن ما لا يعد ولا يحصى , قال عليه الصلاة والسلام ان السحابة لتمر بأهل الجنة فيسألونها أن تمطرهم كواعب أترابا فتمطرهم ما يشاءون من الحور العين .
نساء الدنيا المؤمنات اللاتى يدخلهن الله الجنة برحمته :
وهؤلاء هن ملكات الجنة وهن اشرف وأفضل واكمل وأجمل من الحور العين ( لعبادتهن الله فى الدنيا ) وفى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضى الله عنها أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصورا ونعيما ممدودا أعطاهن الله شبابا دائما وجمالا لم تره عين من قبل , قال صلى الله عليه وسلم فى وصفهن أن المؤمن لينظر ال مخ ساقها ( أى زوجته ) كما ينظر أحدكم الى السلك من الفضه فى الياقوت ( كأنهن فى شفافية الجواهر ) على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .
الغلمان :
وهم خلق من خلق الجنة وهم خدم الجنة الصغار يطوفون على أهل الجنة بالطعام والشراب وقائمين على خدمتهم, وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة .
ويطوف عليهم ولدان مخلدون اذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا ( الأنسان - 19)
المولودون فى الجنة :
واذا أشتهى أحد من أهل الجنة الولد ( الأنجاب ) أعطاه الله برحمته كما يشاء وهذه رحمة لمن حرم الأنجاب فى الدنيا ولمن يحرمها أيضا أذا شاء .
لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ( الزمر -34 )
قال صلى الله علية وسلم ( اذا اشتهى المؤمن الولد فى الجنة كان حمله , ووضعه , وسنه " اى نموه الى السن الذى يرغبه المؤمن " فى ساعة كما يشتهى ) .
اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا و ان لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأمل الا حبك وحب رسولك صلى الله عليه
النســــاء : ونساء الجنة صنفان
الحور العين : وهن خلق مخلوقات لأهل الجنة وصفهن الله تبارك وتعالى فى كتابه العزيز بأنهن :
كأنهن الياقوت والمرجان ( الرحمن - 58)
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون ( الواقعة - 22)
كأنهن بيض مكنون ( الصافات -49 )
وهن نساء نضرات جميلات ناعمات لو أن واحدة منهن اطلعت على أهل الأرض لأضاءت الدنيا وما عليها وللمؤمن منهن ما لا يعد ولا يحصى , قال عليه الصلاة والسلام ان السحابة لتمر بأهل الجنة فيسألونها أن تمطرهم كواعب أترابا فتمطرهم ما يشاءون من الحور العين .
نساء الدنيا المؤمنات اللاتى يدخلهن الله الجنة برحمته :
وهؤلاء هن ملكات الجنة وهن اشرف وأفضل واكمل وأجمل من الحور العين ( لعبادتهن الله فى الدنيا ) وفى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضى الله عنها أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصورا ونعيما ممدودا أعطاهن الله شبابا دائما وجمالا لم تره عين من قبل , قال صلى الله عليه وسلم فى وصفهن أن المؤمن لينظر ال مخ ساقها ( أى زوجته ) كما ينظر أحدكم الى السلك من الفضه فى الياقوت ( كأنهن فى شفافية الجواهر ) على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .
الغلمان :
وهم خلق من خلق الجنة وهم خدم الجنة الصغار يطوفون على أهل الجنة بالطعام والشراب وقائمين على خدمتهم, وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة .
ويطوف عليهم ولدان مخلدون اذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا ( الأنسان - 19)
المولودون فى الجنة :
واذا أشتهى أحد من أهل الجنة الولد ( الأنجاب ) أعطاه الله برحمته كما يشاء وهذه رحمة لمن حرم الأنجاب فى الدنيا ولمن يحرمها أيضا أذا شاء .
لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ( الزمر -34 )
قال صلى الله علية وسلم ( اذا اشتهى المؤمن الولد فى الجنة كان حمله , ووضعه , وسنه " اى نموه الى السن الذى يرغبه المؤمن " فى ساعة كما يشتهى ) .
اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا و ان لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأمل الا حبك وحب رسولك صلى الله عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق