البوتوكس يحرم الإنسان من التعبير عن مشاعره
ذكر أطباء في دراسة نشرتها مجلة "آسثيتيك نيرسينج" أن هناك إتجاها لدى من
تقل أعمارهم عن خمسة وعشرين عاما في اللجوء إلى الحقن بمادة البوتوكس
المعروفة بأنها تزيل التجاعيد من الوجه .الا أن الدراسة ترى أن "الوجوه
الجامدة" يمكنها أن تكون سببا في حرمان صغار السن من تعلم الطريقة التي
يعبرون بها عن مشاعرهم بشكل كامل.
وقالت الدراسة أن حقن المراهقين بمادة البوتوكس لأغراض تجميلية "خطأً أخلاقيا".
وقالت الدراسة، إن برامج الواقع التلفزيونية وثقافة المشاهير هي التي تدفع صغار السن لأن ينظروا إلى الوجه المشدود نظرة مثالية.
وتشير الدراسة إلى نظرية نفسية معروفة، وهي فرضية رد فعل الوجه، التي ترى أن المراهقين يتعلمون كيف يشيرون إلى الناس بأفضل طريقة ممكنة من خلال تقليد تعابير وجوههم.
وتابعت تساعد المشاعر كالتعاطف والمشاركة الوجدانية على البقاء وأن نكون أكثر ثقة وتواصلا في مرحلة ما بعد البلوغ."
إلا أنها حذرت من أن "جيلا متناميا من الوجوه الجامدة" بين صغار السن قد يؤثر بالسلب على قدرتهم على نقل مشاعرهم بطريقة صحيحة.
وقالت الدراسة أن حقن المراهقين بمادة البوتوكس لأغراض تجميلية "خطأً أخلاقيا".
وقالت الدراسة، إن برامج الواقع التلفزيونية وثقافة المشاهير هي التي تدفع صغار السن لأن ينظروا إلى الوجه المشدود نظرة مثالية.
وتشير الدراسة إلى نظرية نفسية معروفة، وهي فرضية رد فعل الوجه، التي ترى أن المراهقين يتعلمون كيف يشيرون إلى الناس بأفضل طريقة ممكنة من خلال تقليد تعابير وجوههم.
وتابعت تساعد المشاعر كالتعاطف والمشاركة الوجدانية على البقاء وأن نكون أكثر ثقة وتواصلا في مرحلة ما بعد البلوغ."
إلا أنها حذرت من أن "جيلا متناميا من الوجوه الجامدة" بين صغار السن قد يؤثر بالسلب على قدرتهم على نقل مشاعرهم بطريقة صحيحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق