Subscribe in a reader ساعات Marguerite، تحفة جديدة مزينة بالأزهار من تصميم Christophe Claret لعام 2017 - daahsha"دهشة"

daahsha"دهشة"

مدونة شبابية لكل أسرة عصرية تعرض كل ما يخص الامور الدينية و كل الوصفات الطبية الطبيعية والمعلومات العامه المفيدة للعنايه بالشعر والبشره وكل وظائف الجسم المختلفة . وكل معلومات عن النباتات والحيوانات. وكل ما يخص الموضة والديكور وفن الطهى والتكولوجيا و فن التصوير والرسم ومعلومات عامة وألغاز...

آخر المواضيع

10/14/2016

ساعات Marguerite، تحفة جديدة مزينة بالأزهار من تصميم Christophe Claret لعام 2017

ساعات Marguerite، تحفة جديدة مزينة بالأزهار من تصميم Christophe Claret لعام 2017


بسم الله الرحمن الرحيم 
ها إنّ زهرة جديدة تتفتّح في حديقة ساعات دار Christophe Claret. فساعة Marguerite الرومنسيّة والشاعريّة بنعومة تامّة، تعكس جوهر صناعة الساعات النسائيّة التي تفيض أنوثة كما يراها كريستوف كلاريه. فصانع الساعات هذا يجمع جمالية تفيض جرأة وفرادةً وتجسّد الخيال مع براعة ميكانيكية قلّ نظيرها. وإذا بسرعة مرور الوقت تتلاقى مع الشغف المفعم بالحبّ على المعصم حيث يشعّان برقّة لافتة، مضفيين تلك الأناقة النادرة التي تنشدها كلّ امرأة.


ثمّة ألف طريقة وطريقة للحبّ وأساليب بالقدر ذاته للتعبير عن ذلك. ثمّة أيضاً ألف طريقة وطريقة للإشادة بسرعة مرور الوقت وجعل كلّ لحظة ثمينة، فرديدة وسرمدية... للنساء، والنساء فقط، اختارت دار Christophe Claret واحدة منها فقط. الرومنسية. فساعة Marguerite هذه شاعرية بما لا لبس فيه، ويطغي عليها حسّ فريد من الطابع المرح والخدع البصرية، كما أنّها إضافة جديدة إلى مجموعة Margot، الموديل النسائي الأوّل من Christophe Claret. ويؤكّد هذا الابتكار الجديد، عزم الماركة على إضفاء نفحة مميّزة على مجموعة أنثوية بامتياز تتألّف من تعقيدات مصمّمة خصيصاً للنساء.


عندما يعبّر السحر الزائل عن الأناقة السرمديّة

في قلب حكاية الساعات الجديدة هذه، والتي صيغت بأربعة إصدارات رائعة، ترفرف فراشتان جميلتان حول زهرة أقحوان تتداخل بتلاتها المطلية بالورنيش الأبيض وكأنّها زهرة حقيقيّة. فدار Christophe Claret تدعو فراشتان مطليتان بمادة Super-LumiNova باللون الأزرق، البرتقالي أو الأحمر بحسب الإصدار، لترافقا مرور الوقت بشكل فرح. فالفراشة الأدكن التي ترمز إلى الأنثى، مثبّتة على بتلة من بتلات زهرة الأقحوان تدور كلّ ساعة. أمّا الفراشة الأفتح التي ترمز إلى الذكر، فتشير إلى الدقائق. فهي، وإذ تجثم على الساق المرتبطة بالمدقّة الثمينة المزيّنة بأحجار الياقوت الأحمر والأزرق، ترفرف فوق القرص المصنوع من عرق اللؤلؤ الأبيض بكلّ معنى الكلمة.


الوقوع في شباك الحبّ ممكن في أيّ وقت كان

لا ينتهي السحر البصري هنا. فساعة Marguerite الرومنسيّة بامتياز تحوّل الشغف المفعم بالحبّ إلى حلم من أحلام اليقظة الحميمة. فبالإضافة إلى الأرقام العربية عند مؤشّرات الساعات 3، 6 و9، يقدّم القرص عرضاً آخر، أكثر حميميّة مع رسالة مشجّعة ومبهجة. فكبسة واحدة على زرّ الضغط المثبّت عند مؤشّر الساعة 2 تجعل الأرقام تختفي لتظهر جملة Il m’aime passionnément (يحبّني بشغف). 


ولدى ابتكار هذه اللعبة البصريّة الخادعة، استمدّت دار Christophe Claret الوحي من الخدعة السحرية Wow!! التي لم يسبق لها أن استُعملت في تصميم ساعة. إنّ التحوّل الكامل للقرصين يتمّ عبر تراكب أسطوانتين: فالأسطوانة العلويّة الصفيرية المعدنية الشفّافة، والتي تزيّنها فسيفساء من المربعات الشفافة، تدور فوق الأسطوانة السفلى المثبّتة والمصنوعة من عرق اللؤلؤ، والمغطّاة بفسيفساء أخرى سوداء أو زرقاء مطبوعة بتقنية التامبو، تحتوي على الكتابة والأرقام. وعند إفلات الزرّ الضاغط، تعود صيغة عرض الساعات لتظهر على الفور.


سحر ثمين ومميّز
 زاوج Christophe Claret الجرأة التي تتحلّى بها هذه الآلية الرومنسيّة الساحرة مع تصميم علبة جريء بالقدر ذاته. فالموديل بقطر 42.50 مم بالذهب الأبيض أو الوردي يبرز بنعومة من خلال نوعي ترصيع مبتكرين حديثاً. فترصيع flake الذي يزيّن إصدارين من إصدارات Marguerite الأربعة، هو عبارة عن نسخة أنيقة من تقنيّة الترصيع snow. في هذا السياق، تُنثر بشكل عشوائي وبخفّة مئة حبّة ألماس بأحجام متفاوتة على الإطار والوصلات المعدنية وكأنّها ندف رقيقة. أمّا ترصيع champagne في الإصدارين الآخرين فيتألّف أيضاً من مئة حبّة ألماس بأحجام مختلفة. وفيما تتركّز في الجزء السفلي من العلبة لتُوزّع بحريّة بعدئذ في الجزء العلوي من الإطار وعند الوصلة المعدنية عند مؤشّر الساعة 12، تحاكي حبّات الألماس الفقاعات المتلألئة التي تمنح القطعة بأكملها مظهراً مفعماً بالخفّة.
 

شاعريّة في كلّ تفصيل


 بما أنّ دار Christophe Claret تبرع في فنّ الآليات الميكانيكيّة، زوّدت ساعة Marguerite بحركة ذاتية التدوير من صنع الدار ومؤلّفة من أسطوانتين تضمنان احتياطي طاقة مبهر يوازي 72 ساعة. بالإضافة إلى ذلك، يوفّر ظهر العلبة المصنوع من الصفير إمكانية رؤية الوزن المتذبذب للحركة والمنحوت كزهرة أقحوان والمرصّع بثمانية أحجار ياقوت أحمر. وبحسب رغبتها، يمكن لصاحبة الساعة أن تمارس لعبة He loves me, he loves me not (يحبّني، لا يحبّني)، وهي النسخة الإنكليزية المبسّطة من لعبة إزالة بتلات الأقحوان الأنثوية تماماً والتي ترقى إلى القرن الثامن عشر. ولممارسة هذه اللعبة، يجب أن توضع الساعة بوضعية أفقية وأن ترافقها حركة أو حركتان متموّجتان. بعدئذ، يبرم الوزن المتذبذب لثوان معدودة قبل أن يثبت.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من نحن

authorمرحبا، أسمي نانا أحمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع المنوعة فى الصحة والحياة الأسرية والتكولوجياوالطبخ والفنون والموضة
المزيد عني →

التصنيفات

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *