في الصباح💥💥
عند أحمد💚
-كان أحمد يقف مع عماله الذين حبوه وأحترموه في مده قصيره
-توقفت سيارات حرس شاهنده
-عندما رآهم محمود شاور لرجاله لكي يجتمعوا
-لأن دخلتهم لا تبشر بخير
-إتجه زياد وخلفه إثنين من الحرس ناحية أحمد الذي كان منشغل مع بعض العمال
- تحدث زياد من خلفه بقوه سيب كل حاجه في إيدك وتعال معانا الهانم عايزاك
إلتفت له أحمد بثقه أنا مش فاضي لما أخلص شغل😒أبقي أشوف عايز أيه
وضع زياد يده بقوه علي كتف أحمد وتحدث😠يبقي تيجي غصب
نفض أحمد يده وأخذ وضع الهجوم وتحدث بقوه
مش أحمد خالد الحسيني ال حد يغصبه علي حاجه😡هجم زياد علي أحمد الذي صد هجومه بقوه👊💥
فأجسادهم متقاربه مع فارق إتقان أحمد للكنغ فو💪👊
وقف الثلاثه أمام أحمد ما يغفلوا عنه أنه يعلم كل أماكن
الضعف في أجسادهم و يستغلها مواجهه عنيفه وغير عادله
ركض نادر يساند صديقه وأخيه لكنه تعرض لأكثر من ضربه يقاوم ألمه حتي يسند صديقه😞
الذي أسقط إثنين من الحرس
أما محمود وقف هو وباقي العمال كسد منيع
بين أحمد وباقي الحرس الذين تاهبوا عندما شعروا بقوة خصمهم
**
قام الحرس بتهديد العمال لو مابعدتوش هنفرغ فيكم السلاح😡
محمود بلا مبالاه إحنا صعايده والسلاح جزء من حياتنا ولا بيفرج معانا ليحدث أشتباك أخر بين الحرس والعمال
عند أحمد رغم قوة زياد الجسديه وسرعته في الحركه لكن أحمد تغلب عليه و أسقطه
ظهر أربع سيارات أخري نظر الجميع لبعضهم وعلموا أنها حرب لن تنتهي
**********
عند مروان و نسمة💗💗💘
أستيقظ مروان وهو سعيد لأنه أمتلك من تمتلك قلبه
ومشاعره وظل يتأملها وهي غافيه نسمه فاتنه
رائعه الجمال بدون أي مكياج حرك أنامله علي وجنتها بنعومه إنحني عليها 😘وقبلها برقه😊فتحت عينها علي مصرعها عندما شعرت بسخونة جسده بين يدها
حاولت نسمه الإفلات من قبلته لكنه لم يعطيها😘😚💗💋فرصه حتي إمتلكها مره أخري ضمها لأحضانه بحب وقبل خصلات شعرها إبتسمت بسعاده لوجودها بين أحضانه
هتف بحنان أنتي عامله زي الفاكهة الصبحه اللي تجذب😊😊💕الواحد لاكلها حتي لو شبعان جمالها يخليه يشتهيها😊مره تانيه.............
ضمت نفسها أكثر لصدره لا تصدق أنه أخيرا أعترف بحبه لتعبر عن مشاعرها و فرحتها أنا بحبك أوي يا مروان وبتمني أفضل😊😊💕طول العمر بين إيديك مش بحس بأنوثتي غير قدامك 😊😚مش بشوف نفسي جميله غير في عيونك
تأملها بشغف وهو يردف بحب لا كده كتير عليا قوي💗
هتفت بسرعه مروان أرجوك عايزه أطمن علي أحمد
قبل مروان جبينها وجذب فونه
عندما سمع صوت الطرف الأخر هتف بقوه عملت أيه يا إبراهيم في الطلبته منك
كله تمام ياباشا ثواني ويكون عندك
هتف مروان بأمر خد الرجاله بتاعتك وروح لأحمد نسيبي
في العنوان ده متفارقوش لحد ماخلص موضوع شاهنده
ما تقلقش يا باشا كله تحت السيطره
::تحدث مروان بتحذير مش عايز أوصيك من الوقت تكون عنده ولو أتخدش أنت ورجالتك هتدفعوا الثمن
إبراهيم :: أومرك يا باشا في رقبتي
أغلق مروان فونه وجد نسمه تلملم المفرش حولها
لتقوم
جذبها لصدره مره أخري رايحه فين
هتفت بخجل داخله أخد شاور وأروح لشرين
صاحبتي أطمن علي مامتها لأن مالهمش حد
هتف بإصرار مافيش حد يقدر يخرجك من حضني النهارده أنتي ملكي وأنا مش هفرط فيكي لحد
أنا طمنتك علي أحمد وهبعت سيف يشوف طلباتهم
ويطمنك لكن مافيش خروج من االأوضه دي النهارده
وقام بالإتصال علي سيف
أتصلت نسمه بسهير صباح الخير يا ماما حنين صحيت
لا يا قلبي لسه
هتفت بإعتذار معلش يا ماما لما تصحي خليها معاكي
لأن مروان مش عايزني أخرج من الأوضه وطالب الفطار هنا
تكاد سهير تطير من شدة فرحتها مثلهم وأكثر بجد
طيب يا قلبي براحتكم والفطار ثواني ويكون
عندكم ربنا يهديكم
*******"**
عند أحمد💪😉
ظهرت سيارات حرس كثيره صنعوا دائره أصبح الجميع داخلها
نزل إبراهيم وهتف بصوت مرتفع فين المهندس أحمد الحسيني باشا
كان أحمد قد إنتهي من زياد أنا خير
::إحنا رجالة مروان باشا وحرسك الخاص فترة وجودك هنا
قام إبراهيم بالإتصال علي مروان يطمئنه أيوه يا باشا أنا معاه كان فيه حرب هنا
بس أحمد باشا مايتخفش عليه راجل بجد وخد حقه
منهم
طلب منه مروان أن يوصله بأحمد الذي تناول منه الهاتف بإبتسامه ثم هتف بعتاب في أي يا مروان وليه كل الناس دي هو أنت فاكر نسيبك ضعيف أو جبان
سأله مروان بهدوء أنت كويس
أيوه الحمد لله بخير ما تقلقش
أنا مش قلقان وعارف أنك قدها بس أختك الخايفه
الرجاله معاك وأنا أخلصك منها خالص و بعد الحفله
هتلاقيني عندك
أحمد بهدوء تمام وأنا بستناك
**************
أغلق مروان مع أحمد وقام بالاتصال علي شهنده وتحدث بقوه وغضب أهلا مدام شاهنده عايزك تشوفي الرسائل اللي بعتهالك
ده تحذير بسيط لو مابعدتيش عن أحمد نسيبي كل الفيديوهات الجميله دي توصل لجوزك
وبعد كده هتكون متشيره علي تليفونات البلد كلها وأنتي عارفه أن مروان الفيومي
مش بيهدد بس فابلاش تلعبي معايا سلام
*******
جلست شرين جوار والدتها في المشفي تتصفح الفيس علي تليفونها المتهالك عندما سمعت طرق علي تعجبت فالممرضات الذين ياتوا لوالدتها يطرقوا طرقه واحده ثم يدخلوا
قامت بفتح الباب وجدت أمامها شاب وسيم
يحمل بعض الأكياس بيده
أخفضت شرين عينها وتحدثة بحياء أيوه حضرتك
عايز حاجه
ظل سيف يتأمل وجهها وخجلها الظاهر ولم يرد
شرين بحياء هو حضرتك غلط في الأوضه
هتف بإحراج من تأمله لها لا أبدا مش أنتي الأنسه شرين
صديقة مدام نسمه أنا سيف المحمدي صديق مروان زوجها
هتفت بترحيب أه أهلا بحضرتك أتفضل
شكرا أنا جايب شوية طلبات لأن مدام نسمه
مش هتعرف تيجي النهارده ولو محتاجه أي حاجه
أنا تحت امرك
ماكنش ليه لزوم التعب ده والله نسمه
جايبه كل حاجه إمبارح
وضع سيف ما بيده وأخرج لها كارته الخاص
ده فيه كل أرقامي لو إحتاجتي حاجه بعد إذنك
*********
خرجت نسمه من الحمام بعد أخذ شاور وجدت نفسها في أحضان مروان
الذي هتف بشغف وهو يجذب بعض خصلات شعرها
وحشتيني الحبه دول يا نسمتي وإنحني يقبل
عنقها
إعتدلت لتكون في مواجهته وهي تهتف بهيام أنا مش مصدقه عيوني ولا وداني
معقول مروان بين إيديا وبيقول أنه بيحبني
ياه يا مروان لو تعرف أنا بحبك قد أيه من أول
لحظه شوفتك فيها بقي عندي هوس أسمه مروان
كل يوم كنت بتفرج علي صورك ال علي النت
عشان أحفر ملامحك في ثنايا قلبي وماكنش ممكن في أقصي أحلامي أتخيل وجودي بين إيديك
بالمنظر ده حاسه إني بحلم وخايفه أصحي منه
مروان بمرح وهو يحملها بين يده أنا هثبتلك ياقلبي
إنك مش بتحلمي
ارادت إثنائه عمي يريد مروان أستني أنا عايزه أصلي العصر المغرب قربت تأذن
قام بإنزالها وهو يشعر بإحباط
اقتربت منه بدلال حبيبي أنا هصلي بس مش راحه في أي مكان بس حرام لما الفروض تبقي موصوله كده
ابتسم بحنان ثواني هتوضي وأصلي معاكي
********
بعد مرور الأيام
وقف مروان يعدل هيئته أمام المرأه وجدها اعتدلت في جلستها ليردف صباح الخير يا حبيبتي
ابتسمت وهي تمرر يدها بين خصلات شعرها ترجعهم للخلف صباح النور
ابتسم من جمالها ترك فرشاه شعره وتوجه لها يمرر بين خصلات شعرها الجميل عامل حسابه أن عندنا حفله النهارده ولا نسي
هتفت بتوتر من رد فعله وخوفا علي زعله حبيبي أنا ماليش في حفلتكم دي تبقي كلها ذنوب
مروان بإصرار ::
دي حفلة تجديد العقد وأنتي مراتي لأزم تكوني موجوده الكل عرف أن ارتبط أوردي تحضري
تحدثة برجاء طيب ممكن طلب لو مش هيضايقك
قبل وجنتها وهو يردف حبيبي يأمر شوفي تتمني أيه وأنا أجيبه لحد عندك
هتفت بنفي الطلب ده مش عشاني أرجوك بلاش خمره في أي حفله تخص شغلك
نظر لها وهو يردف ::
بس دول أجانب ودي حاجه أساسيه في حفلاتهم.
ردت بحكمه أجانب في بلدهم لكن هنا إحنا مسلمين
لأزم تعودهم يحترموا دينك لما أنت تطبقه
عايزه بدل ما إحنا نمشي علي عادتهم خليهم
هما يحترموا عادتنا بتمسكنا بيها
ضمها مروان وقبلها خلاص كل طلباتك أوامر
هتفت حبيبي دي مش أوامر دي خوف عليك
من حساب ربنا 💗💗
بحبك😘
**********************************
ايه رايكم في الأحداث
توقعاتكم
يتبع💖💖💖
لقراءة البارت 15 كامل من رواية مجنون نسمة اضغط هنا
الرواية كاملة متوفرة على موقعنا بشكل حصريا اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق