Subscribe in a reader رواية غرام الفارس البارت 22 كامل - daahsha"دهشة"

daahsha"دهشة"

مدونة شبابية لكل أسرة عصرية تعرض كل ما يخص الامور الدينية و كل الوصفات الطبية الطبيعية والمعلومات العامه المفيدة للعنايه بالشعر والبشره وكل وظائف الجسم المختلفة . وكل معلومات عن النباتات والحيوانات. وكل ما يخص الموضة والديكور وفن الطهى والتكولوجيا و فن التصوير والرسم ومعلومات عامة وألغاز...

آخر المواضيع

9/27/2024

رواية غرام الفارس البارت 22 كامل


رواية,رواية رعب,رواية مسموعة,روايات صوتية,رواية كاملة,روايات,روايات مسموعة,رواية موسيقية,رواية روسية,رواية شعرية,رواية يابانية,رواية أرض زيكولا,روايات

Flashback....
فى اليوم الذى سمعت فيه غرام حديث وفاء وقصت ما سمعتة على جميلة وأخبرتها جميلة بضرورة إخبار  فارس.
وبعد أن قضى فارس وغرام بعض الوقت معا كانت غرام تنام على صدرة لترفع رأسها وتنظر لعينية
= فارس أنا فى موضوع مهم عاوزة أكلمك فيه.
فارس وهو ينظر لعينيها بهيام/ قولى ياغرامى.
لتخفض غرام عينيها حتي تتجنب نظرات عينية
= النهاردة كنت فى الجنينة تحت أشم شوية هوا وبعدين جيت أدخل لقيت مرات عمك بتتكلم فى التليفون
لتنظر له مرة أخرى/ بس والله ما كان قصدى أتنصت عليها بس الكلام إللى سمعتة هو إللى خلانى وقفت مصدومة فى مكانى.
فارس وهو يعقد حاجبية/ سمعتى إية؟؟
غرام وهى تبتلع ريقها بتوتر فهى تعلم بأن حديثها ليس بسهل
= كانت بتكلم واحد فى التليفون وعماله تزعق معاة وكمان قالتلة انت لازم تتصرف مع بنت أخوك وإلا  هقتلهالك.
لتبتلع ريقها مرة أخرى وهى تقول/ وفرح مش بنتى لوحدى دى بنتك أنت كمان وفى الأخر قالت إسمه.
فارس وهو يجز على أسنانة/ إسمة إية؟؟
غرام وهى تخفض رأسها وتدفنها بين حنايا عنقة = أيمن عمى يافارس.
فى صباح يوم جديد...
كانت فارس مازال يعط فى النوم فهو لم يستطع النوم من كثرة التفكير لتستيقظ غرام على صوت طرقات على باب الغرفة لتنهض من على الفراش وتتجة لفتح الباب لتجد أمامها جميلة وإبتسامة رقيقة على وجهها...
= صباح الخير أنا أسفة جدا لو خبطت عليكوا بس فارس إتأخر أوى وأنا عارفة أنه بيحب ينزل الشغل بدرى فقولت أكسب فيه ثواب وأصحيكوا
غرام بإبتسامة مشرقة/ صباح النور وفارس ياستى أنا  هصحية دلوقتى متقلقيش إنزلى أنت وإحنا هنحصلك أنت فطرتى؟؟
حميلة بإيمائة/ أة ياروما سبقتكوا وهنزل بقى علشان أخلص شغلى بدرى.
غرام/ ماشى ياحبيبتى.
بعد نزول جميلة كادت غرام تغلق الباب لتجد فرح تخرج من الغرفة وعلى وجهها إبتسامة مشرقة لم تعرف سببها لتنتبة لها فرح وتنظر لها نظرة لم تفهم غرام معناها لتغلق غرام باب الغرفة وهى تفكر فى سر هذه الإبتسامة
غرام بهمس/ ربنا يبعد أذاكى وشرك عننا أنت ووفاء ياشيخة.
لتتجه ناحية فارس وهى تحاول إيقاظة فهى شعرت به أمس وتعرف بأنه لم يستطع النوم
غرام برقة/ حبيبى.
فارس بصوت متحشرج وهو يفتح عينية ويلمس على وجهها/ صباح الخير ياغرامى.
غرام وهى تقبل يدية/ صباح النور ياحبيبى ممكن تقوم بقى عشان تفطر وتنزل شغلك أنت إتاخرت النهاردة.
فارس وهو يعتدل قليلا على الفراش/ إمبارح مكنتش عارف أنام وفضلت سهران لحد ما عرفت أنام.
غرام/ عارفه ياحبيبى كنت حاسة بيك يلا بقى قوم إستحمى عشان ننزل نفطر سوا.
فارس/ إنزلى وأنا هنزل وراكى عشان عاوز أعمل  مكالمة شغل الأول قبل ما أنزل.
غرام بموافقة/ ماشى ياحبيبى بس متتأخرش عشان أنا وإبنك هنموووت من الجوع.
بعد خروج غرام...
إتجه فارس لهاتفة وتحدث مع أحد  رجالة الموثقين بهم وأخبرة بأنه يريد منه أن يجدوا منزل متطرف عن البلد قليلا وأخبرة بمهمتة وهى أن يقوم بأخذ غرام وأن يتظاهروا بأنها عملية إختطاف حتى لا يشك به أحد فهو قلق عليها وبشدة خاصة بعد أن علم بخروج مراد فهو يعلم أنه سيحاول الوصول إليها وهو لا يستطيع أن يتنفس بدونها لذا وجب علية إتخاذ هذه الخطوة لحمايتها وحماية إبنه
☆¤☆
☆¤☆
كان بمكتبه وتجلس أمامه جميلة...
جميلة بتساؤل/ وأنت ناوى على إية يافارس؟؟ وفاء حية ومش سهلة ومتنساش إنها فى مكان واحد مع غرام وسهل تإذيها.
فارس بنظرات غامضة/ خلاص ياجميلة أنا ضبطت ورتبت كل حاجة.
لتنظر جميلة له وهى تردف/ ناوى على إية يابن العمرى؟؟
فارس بإبتسامة خبيثة وماكرة على وجهه وهو يرجع ظهرة للخلف/ هخطف غرام.
لتنظر له جميلة بصدمة/ يعنى إية تخطفها!! وتخطفها لية أصلا؟؟
فارس بتوضيح لها/ غرام هتتخطف ياجميلة ومحدش هيبقى عارف مين إللى خطفها.
جميلة/ بس كدة غلط على غرام وعلى البيبى المفروض نفسيتها تبقى كويسة أنت إللى هتعملوا دة هيخليها...
ليقاطعها فارس/ محدش هيبقى عارف إن أنا إللى خاطفها غير أنا وأنت وغرام.
لتنظر له جميلة فهى قد فهمت ف ماذا يفكر الأن... = أها فهمتك يابن عمى.
لتصمت قليلا وهي تنظر له لتقول مرة أخرى...
= بس أنت متأكد يافارس من إللى عاوز تعملة دة؟؟
فارس/ مقدميش طريقة تانية ياجميلة دة إللى لازم يحصل.
لتهز جميله رأسها بإيمائة بسيطة/ إللى تشوفة يافارس دة قرارك فى الأول والأخر.
Back....
غرام بصدمة/ فارس!!
فارس/ أيوة ياغرامى.
غرام/ هو أنت إللي؟؟...
ليضع فارس يدية على ثغرها/ كان لازم أعمل كدة وأحميكى من وفاء ومن مراد ومن أيمن لو مكنتش عملت كدة كانوا هيإذوكى ياغرامى.
لتظل تنظر له غرام وفجأة قامت بإحتضانة ليبادلها فارس الإحتضان لتخرج غرام من أحضانة تنظر له وكادت أن تتحدث ليمنعها فارس من إسترسال حديثها عندما قام بتقبيل ثغرها بنهم وإشتياق كبير لتبادلة غرام إشتياقة ولهفتة ولكن طرقات على الباب قامت بمقاطعتهم ليسب فارس ويلعن الطارق فى سرة
أما غرام فنظرت له وهي تتسائل/ أنت مستنى حد؟؟
فارس/ لأ.
غرام/ أومال مين إللى بيخبط؟؟
فارس وهو ينهض حتى يفتح/ أكيد جميلة هى الوحيدة إللى عارفة إنك هنا.
وبالفعل فتح الباب ليجد أمامة جميلة وحامد لينظر فارس لعمة وهو يتذكر عندما رأة لأول مرة..
Flashback...
كان فارس يقود سيارتة ويتجه للقاهرة وأثناء القيادة  نظر لجميلة المجاورة له وهو بتساؤل...
= ممكن أعرف أنت عاوزة توصلى لإيه فهمينى؟؟
جميلة ببرود/ مش أنت عاوز دليل على كلامى؟؟ أنا هوريك الدليل إللى هيخليك متفتحش بوقك معايا تانى ولا تشكك فى كلامى وتصدق إن أنا بنت عمك.
وبعد مرور بعض الوقت وقد أرشدته جميلة للطريق الذى يسير فيه بعد أن وصلوا للقاهرة
ليقفوا أسفل بناية وظلوا بضع دقائق
فارس وهو ينظر لها بنفاذ صبر/ وبعدين يادكتورة هنفضل واقفين كدة كتير.
جميلة وهى تنظر فى ساعتها/ دقيقة بالضبط وكل حاجة هتوضح وتبان.
لينتظر فارس الدقيقة وكاد يتحدث معها ليرى رجل يخرج من البناية لينظر له بصدمة فهذا الرجل لم يكن سوا عمه حامد المتوفى ليظل ينظر له بصدمة حتى إختفى من أمامهم.
جميلة/ أظن إنك عارفة ودة أكبر دليل على إنى بنته.
لينظر لها فارس بصدمه لتكمل حديثها وتقول...
= لما يبقى سايب بلدة وعائلتة وقاعد معايا دة أكبر دليل على صحة كلامى يا أستاذ فارس.
Back....
حامد وهو ينظر لفارس/ أنت فارس إبن مصطفى؟؟
ليفاجئة فارس عندما قام بإحتضانة
ظل حامد متردد فهو لا يريد أن يكن له صلة مع أحد  من عائلتة ولكن إحتضان فارس له بذلك الشكل قد فجائة كثيرا ليطرد ترددة ويحتضن إبن أخية.
فارس وهو يخرج من أحضانة/ إتفضلوا.
يدخل حامد وجميلة المنزل برفقة فارس لترحب بهم غرام فهى كانت على علم مسبق بأن والدها حى.
غرام وهى تتقدم من حامد/ إزيك ياعمو أنا غرام مرات فارس.
حامد بترحيب/ أهلا بيكى يابنتى.
لينظر حامد لفارس وهو يقول/ جميلة حكتلى فى الطريق إنك كنت عارف كل حاجة وساعدتها كتير.
ليبتسم فارس له ويقول/ الصراحة مكنتش طايقها فى الأول كانت غامضة كدة وكنت حاسس إن فى حاجة مش مضبوطة من وراها بس بعد ما عرفت إنها  بنت حضرتك وإن حضرتك عايش كنت مبسوط جدا تعرف إنى كنت بحبك أوى.
لينظر لجميلة فيجدها شاردة/ مالك ياجميلة؟؟
جميلة وهى تنظر لوالدها/ كل حاجة إنكشفت يافارس وكله عرف إن بابا عايش ووفاء إنكشفت خلاص وهربت من البيت.
كاد أن يتحدث ليسمع صوت هاتفة فيخرج الهاتف ليجدها والدتة تخبرة بأن حالة جدة سائت كثيرا بعد ذهاب حامد برفقة جميلة وأنة تم نقلة للمستشفى لأن حالتة حرجة.
ليغلق فارس الهاتف وينظر لعمه وهو يردف/ جدى تعب بعد ما حضرتك مشيت ونقلوة على المستشفى وحالتة دلوقتى حرجة.
لتشهق كل من جميلة وغرام
جميلة/ جدى.
فارس/ خليكوا هنا وأنا هبقى أطمنكوا علية.
جميلة بإعتراض/ لأ طبعا أنت بتهزر؟؟ أنا عاوزة أشوف جدى يافارس.
لتنظر لوالدها بترجى.
= أرجوك يابابا أرجوك خلينا نروح جدى بيحبك أينعم تصرفة كان غلط بس هو ملهوش دخل فى كل إللى حصل مش هو إللى قالهم يعملوا كدة فى ماما يابابا خلينا نروح أرجوك.
لينظر لها حامد والدموع فى مقلتية ليومئ لها ويتحركون من مكانهم وكادت غرام تخرج معهم
فارس/ أوعى تفكرى تيجى معانا ياغرام لو جيتى كل حاجة هتبوظ.
فهو لا يريد لمراد أن يعرف مكانها ويعلم أنه سينشغل عنها لذا من الأضمن لها أن تبقى بالمنزل.
غرام برفض/ بس...
فارس بتحذير/ مفيش بس.
ليخرج فارس برفقة عمة وجميلة وتظل غرام بالمنزل لتذهب لتتوضئ وتدعي الله أن يمر هذا بسلام ولا يحدث شئ للجد فهو عمود العائلة.
☆¤☆¤☆¤☆
كان مراد قد جن جنونة فهو لا يعلم من قام بإختطاف غرامه ليضع رأسة بين يدية ويظل يفكر وبعد أن هدأ وفكر قليلا رفع رأسه وهو يردف....
= أكيد هو مفيش غيرة هو الوحيد إللى مبيحبهاش وكان عاوز يقتلها يبقى هو خطفها عشان يقتلها.
جن من فكرة أن تقتل غرام ليخرج من المنزل وهو أشعث الشعر وقميصة مفتوح لم يهتم هو لذلك وركب سيارتة وهو ينوى قتلة إذا لمس شعرة من غرامة.
ليصل لمقصدة بعد مرور بعض الوقت وينزل من سيارتة ليخبر الغفر الواقفين بأنه يريد أن يقابل أيمن
وبالفعل أخبر الغفر أيمن ليدخل بعدها مراد ووجهه لا يبشر بالخير
أيمن بترحيب/ أهلا مراد منور ياراجل.
مراد وهو يقترب منه وعلى وجهة نظرات غامضة...
= غرام فين يا أيمن؟؟
أيمن بإستغراب/ غرام!!
مراد بإيمائة/ أيوة غرام عملت فيها إية؟؟
أيمن وهو يلاحظ حالتة الغريبة/ غرام مش هنا صدقنى.
مراد/ غرام إنخطفت النهاردة يا أيمن يامنشاوى وأكيد مش فارس أصل مفيش واحد هيخطف مراتة.
أيمن/ أنت جصدك إن أنا إللي خطفتها؟؟
مراد بسخرية/ ما أنت نبيه أهو.
أيمن/ أنت إتجننت يامراد!! وأنا هخطفها ليه يعنى؟؟
مراد/ لية هو مش أنت إللى كنت عاوز تقتلها بحجة شرفك وعرضك؟؟
ليكمل بسخرية/ ملقتش غير العرض والشرف يا أيمن  إللى تتكلم فيهم وتاخدهم حجة؟؟
أيمن/ أطلع يامراد من بيتى غرام مش عندى ومش أنا إللى خاطفها أنت كدة بتضيع وقتك روح دور وشوف مين إللى خاطفها وحطها فين.
لينظر مراد للأرض بنفاذ صبر من إنكارة بعدم معرفتة لمكان غرام ليلاحظ بعض قطرات من الدماء على السجاد ليهبط لمستوى السجاد ويلمس على الدم ويرفع وجهة وهو ينظر لأيمن بغل
مراد/ إية دة؟؟
أيمن وهو يلعن ويسب رجالة لعدم إتمامهم مهمة مسح الدماء فالدم الموجود هو دم وفاء عندما قام بدبحها
أيمن بتلعثم/ دة...
ليقترب منه مراد وهو يقول بغضب/ قتلتلها يا أيمن؟؟
ليلاحظ أيمن جنون مراد وصراخة الهستيرى فكاد أن  ينادى على رجالة ولكن مراد كان أسرع منه وظل يسدد له اللكمات ليسمع رجال أيمن صوت الضجيج القادم من المنزل ليقلقوا على سيدهم ويذهبوا ليروا ماذا يحدث بالداخل
فى نفس الوقت...
قام مراد بإخراج سلاحة وقام بتوجية ناحية أيمن
أيمن وهو متكور على الأرض وفمه وأنفه ينزف من اللكمات التى أخذها من مراد ويقول بترجى...
= لأ يامراد أنا مجتلتهاش صدقنى دة دم وفاء أنا جتلتها.
ولكن مراد لم يستمع لة فهو كان فى حالة غير طبيعية وجنون هستيرى ليقوم بتوجية سلاحة وأطلق النار في منتصف جبهة أيمن ليموت في الحال وتصعد روحه لله عز وجل
أما هو فقد رمى المسدس من يدية وجلس أرضا وهو يبكى حزنا على حبيبتة التى فقدها ظنا منه أنها  قد قتلت.
ليدخل رجال أيمن فيجدوا سيدهم مقتول ومراد بجانبة يبكى ليقتربوا منه ويقوموا بإمساكة وربطة ولم يجدوا أى نوع من المقاومو منه فهو كان مستسلم تماما لهم كل ما يفعلة أنه يبكى وينادى بإسم حبيبتة غرام التى لم يحب ويعشق غيرها
ليقومون بإبلاغ الشرطة بجريمة القتل التى حدثت ويتصلون بإبنه بلال حتى يخبروة بما حدث لة.
☆¤☆¤☆¤☆
☆¤☆¤☆¤☆
فى المستشفى...
وصل كلا من فارس وحامد وجميلة ووصلوا أمام  غرفة العمليات ليجدوا فاطمة برفقة أحمد وزوجتة نادية وإبنتهم شهد ومصطفى وفاطمة تبكى بشدة علي عمها الحبيب.
مصطفى/ خلاص بجا يافاطمة بطلى ندب وبكى.
لتنظر له فاطمة ببغض فهى لم تنسى ماقد عرفتة عنه لتقترب منها نادية...
= إهدى يافاطمة إن شاء الله هيبقى كويس.
فاطمة/ يارب يانادية يارب.
لترى إبنها قادم ومعة حامد وإبنتة لترتمى بأحضان إبنها وهى تبقى...
= جدك تعبان أووى يافارس وبيقولوا حالتة حرجة.
فارس بتساؤل/ إية إللى حصلة يا أمى؟؟
فاطمة/ أنا كنت مع فرح فى أوضتها ولما نزلت لقيتة واقع ناديت على زينب كلمت الإسعاف ولما نقلوة قالوا إنه جالة أزمة قلبية.
ليبتلع فارس ريقة فهو خائف بشدة علي جدة لكنه لم يرد أن يبين قلقة أمام والدتة....
= إهدى ياماما إن شاء الله هيبقى كويس متقلقيش أنت بس.
فاطمة/ يارب يافارس يارب.
أما مصطفى فكان يرمق أخيه حامد بكرة وبغض وهو يراة يحتضن إبنته جميلة فكان من المفترض أن  تكون جميلة إبنته هو فهو من عشق والدتها أولا ومن رآها أولا ولكن حامد دائما ما يأخذ منه كل شئ حتى حب والدة.
لينتبهوا على خروج الطبيب من الغرفة ليسرعوا جميعا بإتجاهة
فارس/ ها يادكتور طمنى جدى عامل إية؟؟
الطبيب بأسف/ أنا أسف ياجماعة البقاء لله.

*********************************

بقلم... فاطمه محمد

ايه رايكم فى الاحداث يارب تكون عجبتكم وهستنى رايكم وتفاعلكم عليها

توقعاتكم

يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من نحن

authorمرحبا، أسمي نانا أحمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع المنوعة فى الصحة والحياة الأسرية والتكولوجياوالطبخ والفنون والموضة
المزيد عني →

التصنيفات

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *