Subscribe in a reader رواية غرام الفارس البارت 28 كامل - daahsha"دهشة"

daahsha"دهشة"

مدونة شبابية لكل أسرة عصرية تعرض كل ما يخص الامور الدينية و كل الوصفات الطبية الطبيعية والمعلومات العامه المفيدة للعنايه بالشعر والبشره وكل وظائف الجسم المختلفة . وكل معلومات عن النباتات والحيوانات. وكل ما يخص الموضة والديكور وفن الطهى والتكولوجيا و فن التصوير والرسم ومعلومات عامة وألغاز...

آخر المواضيع

9/27/2024

رواية غرام الفارس البارت 28 كامل

رواية,رواية رعب,رواية مسموعة,روايات صوتية,رواية كاملة,روايات,روايات مسموعة,رواية موسيقية,رواية روسية,رواية شعرية,رواية يابانية,رواية أرض زيكولا,روايات

كاد يغضب عليها لتدخل شهد الغرفة وهى تردف بسخرية/ ماتقولها يا أسر قولها وريح قلبها ياقلب أمها.
أسر بصدمة/ شهد!!
لتدخل شهد غرفة المكتب وتغلق الباب خلفها وهى ترمق ندى بنظرات غيظ وكره لتذهب ناحية الأريكة  وتجلس عليها وتضع قدمها فوق الأخرى لتجدهم ينظران لها
شهد/ يلا يلا كملوا كلامكم سكتوا ليه؟؟
ندى بخبث/ طيب يا أسر نكمل كلامنا بعدين.
وكادت أن تخرج من الغرفة لتنهض شهد من مكانها وتجذبها من ذراعيها
شهد/ رايحة فين يا قطة مش تكملوا كلامكوا ولا إيه.
أسر لندى/ أطلعى برة ياندى.
ندى بموافقة/ حاضر.
وكادت أن تخرج من الغرفه لتجذبها شهد مرة أخرى لتقول هذه المرة بغضب/ أنا قولت مش هتخرجى غير لما تكملوا كلامكوا
ندى وهى تدفع يديها عنها/ إية دة أنتر مجنونة ولا إيه؟؟
أسر بتحذير/ شهد سبيها تطلع.
لترفع شهد حاجبيها وتزم شفتيها للأمام وهى ترمق ندى بنظرات خبث لتترك يديها وأقتربت من أسر حتى إلتصقت به
شهد وهى تغير نبرتها من الغضب إلى الدلال المصتنع = ماشى أدينى سبتها بس عشان خاطرك.
لتنظر لندى وهى تكمل/ ياحبيبى.
فهم أسر ما تفعلة شهد وشعر بالسعادة تغمرة لتصرف شهد فبهذا التصرف قد أثبتت أنها تغير عليه
لتظل ندى ترمق شهد بغيرة شديدة لإلتصاق جسدها بأسر وظلت تجز على أسنانها
شهد/ أنت هتفضلى واقفه كتير ولا إية؟؟ يلا طرئينا أصلى عاوزة أسر على إنفراد.
وقامت بتقربل جسدهاا منه أكثر من قبل
ليبتسم أسر بخبث ويقرر إستغلال الوضع ليحاوطها شهد وهى يحدث ندى/ إتفضلى أنت ياندي وإحنا  هنحصلك.
ندى ببرود/ ماشى.
لتخرج من الغرفة وتقوم برزع الباب من خلفها أما شهد فقد شعرت بقشعريرة تسير بجسدها بمجرد أن لمسه أسر وبمحرد أن خرجت ندى قامت بدفع يدة وحاولت الإبتعاد عنه ولكنه كان الأسرع وحاوطها بكلتا يديه وقربها منه حتى إختلطت أنفاسهم من شدة تقاربهم ليهمس أمام شفتيها...
أسر بهمس/ ممكن أفهم إية إللى عملتية دة؟؟مينفعش تتكلمى معاها كدو متنسيش إنها بنت خالتى.
شعرت بسرعة دقات قلبها عندما قربها منه هكذا ولكن حديثة عن ندى أغضبها كثيرا وجعلها تنسى قربه المهلك لها وحصارة لها
شهد بغضب/ لا والله؟؟ أنا مش عادى أكلمها كدة وهى عادي تقولك كل الكلام دة وأنت متجوز يامحترم؟؟ لا وكمان بتبجح قدامى بس الظاهر إن البجاحة شيئ أساسى فى عيلتك.
قاطع حديثها هجوم أسر المفاجئ على شفتيها التى لطالما أراد تذوقهم
ظلت تلكمه بعض اللكمات فى صدرة حتى يبتعد عنها ولكنه لم يبتعد وهى لم تستلم ليقوم أسر بتحريكها للخلف وتثبيتها على الحائط ويديه تحاصر يديها واليد الأخرى تكتشف معالم جسداها وكلما زاد من شغف لمساته ذات سرعه دقات قلبها وشعرت بعدم قدرتها على الوقوف لتجد نفسها لازراديا تستلم له و بادله ما يفعلة وتبادلة شغفه ليقطع هذه اللحظة دخول والدتة المفاجئ للغرفة لتراهم على ذلك الوضع فتنظر لأسر وهى تقول...
حمديه ببعض الغضب/ أسر خالتك برة مش وقتة إللى بتعمله دة ليكوا أوضة تجمعكوا يلا
أسر وهو يحاول أن يهدء مشاعرة التى ثارت...
= طيب أخرجى أنت وهنخرج وراكى.
حمديه بنظرة تحذير/ متتأخرش.
أسر/ طيب.
لتخرج حمديه من الغرفة أما أسر فألتفت لشهد ليرى وجهها أصبح مثل حبة الطماطم وشعرها مبعثر وملابسها فى وضع فوضوى ليقترب منها ويضع يدة على شعرها حتى يضبطة لتقوم بدفع يدية وتقوم هى بتمسيد شعرها وتضبيط ملابسها
لتتحرك ناحية باب الغرفة تخرج منها تحت أنظاره الخبيثة والماكرة فلأول مرة يراها خجلة فهى من شدة خجلها لم تتحدث من يصدق أن فرح الثرثارة لم تفتح فمها بكلمه معه بعد ما بدر منه
ليتنهد ويخرج خلفها ليجدها تجلس مع والدتة وشقيقتها ليتجه ناحيتها ويجلس بجانبها أما ندى فكانت ترمق شهد بغيظ فهى قد فهمت من منظرها ماحدث غير أن شفتاها متورمتان لتنظر لأسر لتجدة يركز مع شهد ولا يعيرها إهتماماا لتتنهد تحاول تهدئة نفسها حتى تستطيع التفكير فى حل لتلك البلوة المدعاة شهد.
☆¤☆¤☆¤☆
☆¤☆¤☆¤☆
خرج فارس برفقه غرام من الدوار فاليوم موعد غرام مع الطبيبة المباشرة لحالتها واليوم سيعلمون نوع الجنين كانت غرام تشعر بالحماس فهى أخيرا ستعلم نوع طفلهاا ذكرا كان أم أنثى.
فى سيارة فارس...
غرام وهى تمسد علر بطنها/ وأخيراا هعرف نوعك ياااة أنا بقالى كتير مستنية اللحظة دى
لتنظر لفارس/ يكون فى علمك النهاردة هنحدد إسم  إبننا نشوف بس الأول ولد ولا بنت.
فارس/ إن شاء الله ياحبيبتى عارفة نفسى أوى تبقى بنت.
غرام/ بس أنا حاسة انه ولد عارف لو طلع ولد هسميه إية.
فارس بضحك/ هتسميه إية؟؟
غرام بغيظ/ ممكن أعرف بتضحك علر إية دلوقتى؟؟
فارس/ عليكى طبعا ياحبيبتى أصل أنت متأكدة أوى إنه ولد.
غرام/ مش أنا إللى شيلاه لازم طبعا أبقى حاسه بية.
فارس/ شكلك هيبقى وحش أوى لو طلعت بنت.
غرام/ وأنت شكلك هيبقى أوحش لو طلع ولد.
فارس بسخرية/ أنت إتعديتى من البت شهد ولا إية؟؟ ياحبيبتى لسانك بقى طولة مترين.
غرام بس بقى يافارس مضايقنيش فى يوم زى دة
فارس بتنهيدة/ حاضر ياستى سكت أهو.
ليصمت بعض الوقت وبعدها نظر لها وهو يردف...
= إلا قوليلى لو ولد هتسمية إية؟؟
غرام بعند/ ملكش دعوة.
فارس بقهقه/ والله طفلة أنا متجوز طفلة.
لتصمت غرام ولم ترد علية وبعد بعض الوقت وصلوا المستشفى لتنزل غرام من السيارة وتسير بجانب فارس وهى تشعر بالتوتر ليصلوا عند الطبيبة ويخبروا الممرضة بموعدهم معها لتخبروهم الممرضة بأن الطبيبة بإنتظارهم ليطرق فارس الباب يصاحبة دخولة هو وغرام
الطبيبة/ أهلا غرام الحمل عامل معاكى إية؟؟
غرام بإبتسامة/ الحمد لله هو ساعات بحس بنغزات بس بتروح بعديها.
الطبيبة/ طب تعالى ياستى يلا عشان نشوف نوع الجنين.
لتتقدم غرام وهى تنظر لفارس بتوتر ليمد يدة لها لتمسكها وتضغط عليها بتوتر ليبادلها الضغط على يديها ولكن لطمأنتها.
نامت غرام على سرير الفحص تنتظر ما ستقولة الطبيبة على أحر من الجمر
غرام بلهفة/ هاا يادكتورة؟؟
الطبيبة بإبتسامة / أنت حاسه إية ولد ولا بنت؟؟
غرام بإبتسامة/ الصراحة حساه ولد.
لتنظر الطبيبة لفارس/ وحضرتك؟؟
فارس/ أنا حاسس إنها بنت.
غرام وهى تنظر للطبيبة/ ماتتكلمى يادكتورة.
الطبيبة بإبتسامة/ أنت حامل فى ولد وبنت ياغرام.
لتنظر لها غرام بصدمة/ بتهزرى صح؟!!
الطبيبة/ لا مش بهزر أنت حامل فى تؤام.
ليغمض فارس عينية من الفرحة فهو لا يصدق بأنه سيرزق بطفلين من حبيبتة.
☆¤☆
☆¤☆
عاد فارس مع غرام الدوار والفرحة لا تسعهم لتقابلهم فاطمة.
فاطمة بلهفة/ ها ياولاد طمنونى عملتوا إية؟؟
غرام/ ولد وبنت
فاطمة بعدم فهم/ أيوة هو إية بقى ولد ولا بنت؟؟
ليأتى نبيل من غرفتة فالجميع يعلم بأنهم سيعلمون نوع الجنين اليوم
نبيل/ ها يافارس عملتوا إية؟؟
فارس بإبتسامة/ غرام حامل فى توام ياجدى
هجيب ولد وبنت.
نبيل وفاطمة بفرحة ظاهرة/ الحمد لله ألف حمد وشكر ليك يارب.
فاطمة/ مبروك يابنتى ألف مبروك يتربوا فى عزكوا إن شاء الله.
☆¤☆¤☆¤☆
☆¤☆¤☆¤☆
كانت فرح بغرفتها تخرج منها منذ ماحدث بينها وبين فهد صباحا لتشعر ببعض الملل فتقرر أن تخرج للحديقة وعندما نزلت من غرفتها وجدت الهدوء يعم المنزل فهى تعلم بأن فهد له فتاة صغيرة أين هى؟؟ ولما لا تراها؟؟ ولكنها لم تدع نفسها تفكر كثيرا
وإدعت اللامبالاه وخرجت للحديقة وظلت تسير بها لتسمع صوت بكاء طفلة فتقترب من المكان الذى يصدر منه الصوت لتجد الخادمة تقوم بضرب مى
لتقترب فرح منها بغضب وهى تردف...
= أنت بتعملى إيه ياحيوانة أنت؟؟
لتلتفت لها حسناء وهى تقول بتلعثم وتوتر...
=  ولا حاجة ياهانم أنا لقيتها بتعيط فبشوف مالها أنا  معملتش حاجو
لتقترب منها فرح وتقوم بصفعها...
= أنت هتستعبطى يابت أنا شيفاكى وأنت بتضربيها.
لتجرى الصغيرة عليها وتختبئ خلفها
حسناء/ أنا!! أبداا محصلش.
لتنظر للصغيرة/ أنا ضربتك يامى؟؟
لتسكت الصغيرة ولم ترد لتنزل فرح لمستواها وتقوم بحملها وتنظر للصغيرة لتجدها نسخه مصغرة من والدها
فرح وهى تبتلع ريقها/ قوليلى الحقيقة ومتخافيش مش هى كانت بتضربك؟؟
لتنظر مى لحسناء التى نظرت لها بتحذير وبعدها نظرت لفرح لتهز رأسها لها بموافقة
= أيوة هي كانت بتضرب مى.
كادت حسناء أن تكذبها لتشاور لها فرح حتى تصمت
فرح بتساؤل/ مدت إيدها عليكى قبل كدة ولا دى أول مرة؟؟
مى/ لا مش أول مرة دى ضربت مى قبل كدة مرتين.
لتنتهد فرح وتتحرك من مكانها وهى تخبر حسناء أن تنتظرها بالصالون لومئ لها حسناء وهى تشعر بالخوف والتوتر.
لتصعد فرح برفقة مى لغرفتها ومى تتعلق برقبتها
فرح بحيرة/ هى أوضتك منين يامى؟؟
لتشاور لها مى علي مكان غرفتها لتتجه فرح ناحية الغرفو وتقوم بفتح الباب والإتجاة ناحية الفراش وقامت بوضعها علية وكادت أن تتركها لتمسك الصغيرة يدها
مى/ ممكن تقعدى جانب مى لحد ما تنام؟؟
لتنظر فرح ليد الصغيرة وتشعر بدقات قلبها تزداد سرعتها لتشاور للصغيرة بالموافقة وتصعد بجانبها وتنام بجوارها لترتمى الصغيرة بأحضانها وتقبلها من خديها
مى/ شكرا لحضرتك ياطنط.
فرح وهى تمسد على شعرها بحنية حرمت منها...
= على إية ياحبيبتى انا معملتش حاجة؟؟ ويلا نامى بقى عشان أنزل أشوف المضروبة دى إزاى تمد إيدها عليكى.
لتستمع لها مى وتنام فورا لتتحرك فرح من مكانها عندما تأكدت بأنها تغط فى النوم وبمجرد خروجها من الغرفة رأت فهد يتقدم ناحيتها وهو غاضب.
فهد بغضب/ كنتى بتعملى إية فى أوضة بنتى؟؟
فرح/ أنا كنت...
فهد بتحذير/ متقربيش من بنتى يافرح مفهوم؟؟ أول وأخر مرة تتعاملى معها.
فرح بغضب/ ولما أنت مش عاوزنى أتعامل مع بنتك إتجوزتنى ليه هاا؟؟
فهد/  رد جميل ياستى.
فرح وهى تعقد حاجبيها/ رد جميل إزاى يعنى؟؟
فهد بتوضيح/ يعنى لولا فارس أنا مستحيل كنت أوافق إنى أتجوز واحدة زيك ولا أسمحلها إنها تعيش مع بنتى.
فرح/ ليه إن شاء الله هكلكوا؟؟
فهد بسخرية/ لا ممكن تهف فى دماغك وتفكرى تقتلينا ولا حاجة ماهى حاجة مش جديدة عليكي ولا على عيلتك يابنت المنشاوى.
لتنظر له فرح بصدمة من قسوة كلامة له لتغمض عينيها بقهر وتتنهد بصوت مسموع وتتحرك من أمامة لتجدة يمسك ذراعيها
فهد/ أول وأخر مرة تقربى من بنتى فاهمة؟؟
ليقوم بدفعها لتتحرك من أمامة وتدخل غرفتها
أما هو فدخل يطمئن على أبنته وهو يتذكر عندما دخل المنزل ليجد حسناء فى الصالون فيسألها عن فرح لتخبرة أنها بغرفة إبنته ليجن جنونة خوفا منها على إبنته
ليدخل الغرفه فيجد إبنته تبكى ليسرع ناحيتها بقلق وخوف
= مالك يامى بتعيطى لية؟؟
مى/ حضرتك زعقت لطنط فرح وهى ما عملتش حاجة.
فهد بإستغراب/ أنت بتعيطى عشان كدة؟؟
مى/ أيوة طنط طيبة ولما شافت حسناء بتضربنى زعقت فيها وشالتنى ونامت جانبى لحد ما نمت.
فهد بغضب/ حسناء ضربتك؟؟
مى/ أيوة يابابا وضربتنى مرتين قبل كدة.
فهد/ ومقولتيليش ليه يامى؟؟
مى بخوف/ قالتلى لو أنا قولتلك حضرتك مش هتصدقنى وهتضربنى أنت كمان وقالتلى إنك قريب هتتجوزها وإنك بتحبها أكتر منى
لتنظر لة بعيون دامعة/ أنت فعلا بتحبها أكتر من مى؟؟
فهد/ لا ياحبيبتى بابا مابيحبش حد قد ما بيحبك ويلا نامى بقى وأنا هتصرف مع حسناء.
مى/ حاضر.
ليخرج فهد من الغرفة وهو يتوعد لحسناء لينزل فيجدها تقف مكانها لتتوتر من رؤيتة غاضب لتلك الدرجة وأسرعت بالتبرير
= صدقنى حضرتك أنا معملتش حاجة أنا كنت خارجه الجنينة بدور على مى لقيت فرح هانم نازلة فيها ضرب ولما حوشتها عنها قالتلى إنها هتقولك إن انا إللى كنت بضربها وهددت مى إنها لو قالت الحقيقة هتضربها تانى صدقني يافهد بيه دة إللى حصل.
لينزل كفه على وجهها ويعلم علية ويجذبها من شعرها لتتأوة من الوجع
حسناء/ حرام عليك يابيه أنا مظلومة صدقنى.
فهد وهو ينادي على الغفر الذين سريعا ما أتوا
= خدوها المخزن وإدوها العلقة التمام عشان تعرف هى إتجرئت على مين وتعلقوها ومحدش يدخلها بوق مايه أو حتى لقمة فاهمين.
الغفر/ فاهمين جنابك.
حسناء بصريخ/ لا سعادتك أنا مظلومة صدقنى أنا  مظلومة.
ليتحرك فهد لأعلى حتي يرى فرح فهو قد ظلمها وساء الظن بها ليطرق الباب ويدخل الغرفة ليجدها تجمع ملابسها وتضعهم بشنطتها
فهد بإنعقاد حاجب/ بتعملى إيه يافرح؟؟
لم ترد عليه وأثرت الصمت ليعيد فهد سؤالة مرة أخرى فتجاهلتة أيضا ليجذبها من ذراعيها...
= لما أكلمك تردى عليا.
لتقوم فرح بدفعة/ مش مضطرة أرد عليك وأنا هسيبك البيت دة البيت دة مش بيتى ولا هيكون أنا هروح بيت أبويا إللى أنت عايرتنى بيه.
فهد/ إهدى يافرح ورجعى هدومك مكانها.
فرح بعند وهى تغلق شنطتها/ مش هرجع حاجة مكانها ووسع كدة بقى.
لتحمل شنطتها وتتحرك بها تجاة الباب وفتحتة وكادت تخرج لتجد الباب يغلق مرة أخرى بفعل يدية
فهد وهو يأخذ منها الحقيبة ويقوم بدفها بعيدا...
= مفيش خروج من البيت يافرح أنت دلوقتى مراتى فاهمة؟؟
فرح بصراخ وصوت عالى/ لا مش فاهمة وهخرج حالا وأنت ملكش كلمة عليا وخلى الشنطة مش عوزاها هخرج من غيرها.
لتتجه ناحية الباب ليمنعها مرة أخرى ويقوم بلفها ناحيتة ويقوم بتقبيلها بعنف شديد ويديه تتلمس جسدها لتقوم فرح بدفعة وصفعه على وجهة
لينظر لها بغضب و...
*******************************
 

بقلم... فاطمه محمد

ايه رايكم فى الاحداث يارب تكون عجبتكم وهستنى رايكم وتفاعلكم عليها

توقعاتكم

يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من نحن

authorمرحبا، أسمي نانا أحمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع المنوعة فى الصحة والحياة الأسرية والتكولوجياوالطبخ والفنون والموضة
المزيد عني →

التصنيفات

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *