أمور لا يجب أن تفعليها أثناء فترة النفاس لأجل مولودك
ترى أخصائية النساء والولادة الدكتورة ريهام البلوي أن العادات
تتحكم كثيراً فيما يتعلق بالحمل والولادة، ومن أبرز تلك الأخطاء الشائعة:
- استخدام نقيع بعض الأعشاب والجلوس به؛ لتطهير الرحم؛ ما يضر بسلامة المناطق الحساسة والرحم، وقد يؤذي الجرح في حالة الولادة القيصرية، ومن الأفضل استخدام سائل مطهر بوصفة طبية.
- تناول المشروبات العشبية؛ بغرض التخلص من السوائل في الجسم.
- عدم تناول الملح نهائياً.
- تناول الأدوية والمسكنات ما يضر بصحة الأم والرضيع معاً.
- الإكثار من الطعام الدسم، ظناً بأنه سوف يساعد في إدرار الحليب، وهذا خاطئ فهي تحتاج إلى الطعام الصحي والعصائر الطبيعية غير المحلاة، وكذلك الخضراوات.
- عدم الحركة؛ خوفاً على الرحم وهذا خطأ، فلا مانع من الحركة المعقولة لتليين العضلات والمفاصل.
- قلة الاستحمام؛ تحسباً من الإصابة بنزلات البرد، وهنا لابد من القول بأن النظافة مهمة مع الحرص على عدم التعرض للتكييف، وارتداء الملابس المناسبة.
- لبس الملابس الثقيلة بعد الولادة؛ خوفاً على الرحم والعظام، وهنا قد تتعرض الأم للحرارة التي تمنع تنفس مسام الجلد، وبالتالي التعرق الكثير وحساسية الجلد.
- عدم الخروج من المنزل؛ خوفاً من الهواء والتلوث، والأصح الخروج من المنزل؛ ما يمكن الأم من استنشاق هواء نقي.
- العودة للعلاقة الحميمة بعد اليوم الأربعين مباشرة، والأصح بعد اليوم الأربعين وانقطاع دم النفاس. ومن المهم مراجعة الطبيبة المختصة؛ للتأكد من خلو المناطق الحساسة من أية التهابات وأن الجرح تعافى.
- استخدام نقيع بعض الأعشاب والجلوس به؛ لتطهير الرحم؛ ما يضر بسلامة المناطق الحساسة والرحم، وقد يؤذي الجرح في حالة الولادة القيصرية، ومن الأفضل استخدام سائل مطهر بوصفة طبية.
- تناول المشروبات العشبية؛ بغرض التخلص من السوائل في الجسم.
- عدم تناول الملح نهائياً.
- تناول الأدوية والمسكنات ما يضر بصحة الأم والرضيع معاً.
- الإكثار من الطعام الدسم، ظناً بأنه سوف يساعد في إدرار الحليب، وهذا خاطئ فهي تحتاج إلى الطعام الصحي والعصائر الطبيعية غير المحلاة، وكذلك الخضراوات.
- عدم الحركة؛ خوفاً على الرحم وهذا خطأ، فلا مانع من الحركة المعقولة لتليين العضلات والمفاصل.
- قلة الاستحمام؛ تحسباً من الإصابة بنزلات البرد، وهنا لابد من القول بأن النظافة مهمة مع الحرص على عدم التعرض للتكييف، وارتداء الملابس المناسبة.
- لبس الملابس الثقيلة بعد الولادة؛ خوفاً على الرحم والعظام، وهنا قد تتعرض الأم للحرارة التي تمنع تنفس مسام الجلد، وبالتالي التعرق الكثير وحساسية الجلد.
- عدم الخروج من المنزل؛ خوفاً من الهواء والتلوث، والأصح الخروج من المنزل؛ ما يمكن الأم من استنشاق هواء نقي.
- العودة للعلاقة الحميمة بعد اليوم الأربعين مباشرة، والأصح بعد اليوم الأربعين وانقطاع دم النفاس. ومن المهم مراجعة الطبيبة المختصة؛ للتأكد من خلو المناطق الحساسة من أية التهابات وأن الجرح تعافى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق