وصفات طبيعية لعلاج ضعف القلب وتصلب الشرايين وارتفاع الكوليستيرول وخفقان القلب
بسم الله الرحمن الرحيم
يتفق كثير من أطباء التغذية
على أن تناول ملعقتين من عسل النحل يوميا يعد أفضل غذاء يحفظ عضلة القلب
ويساعد على تقويتها , كما يساعد عملية إصلاح وتجديد أنسجة الجسم بصفة عامة ,
ويعتبر الإنتظام على تناول عسل النحل مع بلوغ سن الأربعين أهم نصيحة
غذائية لمحاربة بوادر الشيخوخة ومساعدة تجديد ما يهلك من أنسجة الجسم
حمام ساخن للقدمين
هذه الوصفة تفيد كثيرا الأشخاص الذين يعانون من الأزمات القلبية حيث تعمل على تنشيط دورة الدوم والتخلص من الإحتقان حول عضلة القلب , كما أنها تساعد فى نفس الوقت على النوم الهادئ فى الليل
تقول الوصفة : قبل الذهاب إلى فراش النوم مباشرة قم بعمل حمام ماء ساخن للقدمين وأسفل الساقين إلى أقصى درجة من السخونة يمكن تحملها مع مراعاة إضافة المزيد من الماء الساخن للحمام للإحتفاظ بدرجة السخونة
وبعد مضى 10 دقائق أخرج قدميك من الحمام وجففهما جيداً بفوطة ثم قم بعمل تدليك للقديمن والأصابع لمدة بضع دقائق
- تصلب الشرايين
تصلب الشرايين معناه أن الشريان يفقد مرونته أى يصبح صلباً ويضيق ممر الدماء به , وذلك يحدث نتيجة لترسب الدهون " الكوليستيرول " بجدار الشريان من الداخل , وأكثر شرايين الجسم تعرضاً لهذا الضرر هى شرايين القلب ( الشرايين التاجية ) وينشأ عن ذلك الإصابة بالأزمات القلبية الذبحة الصدرية
الثوم
يساعد تناول الثوم بإنتظام على إجراء تنظيف للشرايين من المخلفات الضارة وخفض مستوى الكوليسترول .. بذلك يحمى من الإصابة بتصلب الشرايين
قشر فصى ثوم وضعهما فى 1/2 كوب ماء , أو 1/2 كوب من عصير البرتقال , وتناولهما دون ضرورة مضغ الثوم
عصير الليمون
يعتبر فيتامين ج الموجود بالليمون أفضل من الأقراص المستحضرة لنفس الفيتامين حيث يحتوى على كمية كبيرة من مادة الروتين Rutin ) والتى تساعد على إمتصاص فيتامين ج وإستفادة الجسم منه إلى أقصى درجة , ويفيد تناول الروتين وفيتامين ج فى تقوية جدران الشعيرات الدموية ومنع حدوث النزيف ولذلك فإن تناول عصير الليمون بصفة منتظمة يصبح له فائدة كبيرة خاصة للأشخاص الذين يعانون من ضعف بجدران الأوعية والشعيرات الدموية والذى يعّرض للإصابة بدوالى الساقين , كما يفيد فى الوقاية من الإصابة بتصلب الشرايين .
علاج إرتفاع الكوليسترول
هناك نوعان من الكوليستيرول نوع ضار وهو الذى يؤدى لتصلب الشرايين والأزمات القلبية.
( LDL ) ونوع آخر نافع للجسم ( HDL )
الليسيثين ( Lecithin )
وجد أن مادة الليسيثين وهى مادة طبيعية بالجسم من أفضل ما يساعد على رفع مستوى الكوليستيرول النافع وخفض مستوى الكوليستيرول الضار وتستحضر هذه المادة صناعيا فى صورة كبسولات أو حبيبات صغيرة ( Granules ) يؤخذ منها 1 : 2 ملعقة يوميا .. لكن لاحظ أنها مرتفعة الثمن ولا تتوفر فى الأسواق العربية .
الجزر النيئ
تذكر الصحيفة الأمريكية للتغذية الأكلينيكية American journal of clinical nutrition
إن تناول الجزر النيئ لا يساعد فحسب فى إخراج الفضلات لإحتوائه على نسبة مرتفعة من الألياف لكنه يساعد كذلك على تخليص الجسم من الدهون الزائدة وخفض مستوى الكوليستيرول ويذكر الباحثون أن تناول جزرتين يوميا مع وجبة الإفطار لمدة 3 أسابيع يؤدى لإنخفاض مستوى الكوليستيرول فى الدم بنسبة 11%
البرسيم .... يخفض الكوليستيرول
من المعروف أن نبات البرسيم ( Alfalfa ) هو غذاء بعض الحيوانات , لكنه إتضح حديثا أنه يصلح كذلك كغذاء مفيد للبشر حيث يؤدى تاولة إلى خفض مستوى الكوليستيرول , ويؤكل من البرسيم لهذا الغرض الأعواد الصغيرة حديثة الإنبات , وليس الأعواد الطويلة المخصصة للبهائم
خميرة البيرة
تعتبر مادة الكروميوم ( Chromium ) من المواد الضرورية للجسم , وهناك إعتقاد أن نقص هذه المادة يرتبط بالإصابة بمرض الشريان التاجى ( الذبحة الصدرية ) , ونظراً لأن هذه المادة تتوفر فى خميرة البيرة وبذور عباد الشمس , ينصح بعض أطباء التغذية , الأشخاص الذين يعانون من إرتفاع الكوليستيرول أو المعرضين للإصابة بالذبحة الصدرية بتناول 1 : 2 ملعقة من خميرة البيرة يوميا , أو كمية من بذور عباد الشمس .
ويعتبر مفعول الكروميوم مشابة تقريبا لمفعول الليسيثين حيث يؤدى الكروميوم لخفض الكوليستيرول الضار ( LDL ) ويرفع من مستوى الكوليستيرول النافع ( HDL ).
الردة والخبز الأسمر
من خلال دراسة أجراها دكتور هانز فيشر أخصائى التغذية بجامعة روتجرز إتضح أن تناول الردة يعمل على خفض مستوى الكوليستيرول , ويمكن تناول الردة فى صورتها الطبيعية أو بالإستعانة بكبسولات الردة أو من خلال تناول الخبز الأسمر المصنوع من القمح والردة
حمام ساخن للقدمين
هذه الوصفة تفيد كثيرا الأشخاص الذين يعانون من الأزمات القلبية حيث تعمل على تنشيط دورة الدوم والتخلص من الإحتقان حول عضلة القلب , كما أنها تساعد فى نفس الوقت على النوم الهادئ فى الليل
تقول الوصفة : قبل الذهاب إلى فراش النوم مباشرة قم بعمل حمام ماء ساخن للقدمين وأسفل الساقين إلى أقصى درجة من السخونة يمكن تحملها مع مراعاة إضافة المزيد من الماء الساخن للحمام للإحتفاظ بدرجة السخونة
وبعد مضى 10 دقائق أخرج قدميك من الحمام وجففهما جيداً بفوطة ثم قم بعمل تدليك للقديمن والأصابع لمدة بضع دقائق
- تصلب الشرايين
تصلب الشرايين معناه أن الشريان يفقد مرونته أى يصبح صلباً ويضيق ممر الدماء به , وذلك يحدث نتيجة لترسب الدهون " الكوليستيرول " بجدار الشريان من الداخل , وأكثر شرايين الجسم تعرضاً لهذا الضرر هى شرايين القلب ( الشرايين التاجية ) وينشأ عن ذلك الإصابة بالأزمات القلبية الذبحة الصدرية
الثوم
يساعد تناول الثوم بإنتظام على إجراء تنظيف للشرايين من المخلفات الضارة وخفض مستوى الكوليسترول .. بذلك يحمى من الإصابة بتصلب الشرايين
قشر فصى ثوم وضعهما فى 1/2 كوب ماء , أو 1/2 كوب من عصير البرتقال , وتناولهما دون ضرورة مضغ الثوم
عصير الليمون
يعتبر فيتامين ج الموجود بالليمون أفضل من الأقراص المستحضرة لنفس الفيتامين حيث يحتوى على كمية كبيرة من مادة الروتين Rutin ) والتى تساعد على إمتصاص فيتامين ج وإستفادة الجسم منه إلى أقصى درجة , ويفيد تناول الروتين وفيتامين ج فى تقوية جدران الشعيرات الدموية ومنع حدوث النزيف ولذلك فإن تناول عصير الليمون بصفة منتظمة يصبح له فائدة كبيرة خاصة للأشخاص الذين يعانون من ضعف بجدران الأوعية والشعيرات الدموية والذى يعّرض للإصابة بدوالى الساقين , كما يفيد فى الوقاية من الإصابة بتصلب الشرايين .
علاج إرتفاع الكوليسترول
هناك نوعان من الكوليستيرول نوع ضار وهو الذى يؤدى لتصلب الشرايين والأزمات القلبية.
( LDL ) ونوع آخر نافع للجسم ( HDL )
الليسيثين ( Lecithin )
وجد أن مادة الليسيثين وهى مادة طبيعية بالجسم من أفضل ما يساعد على رفع مستوى الكوليستيرول النافع وخفض مستوى الكوليستيرول الضار وتستحضر هذه المادة صناعيا فى صورة كبسولات أو حبيبات صغيرة ( Granules ) يؤخذ منها 1 : 2 ملعقة يوميا .. لكن لاحظ أنها مرتفعة الثمن ولا تتوفر فى الأسواق العربية .
الجزر النيئ
تذكر الصحيفة الأمريكية للتغذية الأكلينيكية American journal of clinical nutrition
إن تناول الجزر النيئ لا يساعد فحسب فى إخراج الفضلات لإحتوائه على نسبة مرتفعة من الألياف لكنه يساعد كذلك على تخليص الجسم من الدهون الزائدة وخفض مستوى الكوليستيرول ويذكر الباحثون أن تناول جزرتين يوميا مع وجبة الإفطار لمدة 3 أسابيع يؤدى لإنخفاض مستوى الكوليستيرول فى الدم بنسبة 11%
البرسيم .... يخفض الكوليستيرول
من المعروف أن نبات البرسيم ( Alfalfa ) هو غذاء بعض الحيوانات , لكنه إتضح حديثا أنه يصلح كذلك كغذاء مفيد للبشر حيث يؤدى تاولة إلى خفض مستوى الكوليستيرول , ويؤكل من البرسيم لهذا الغرض الأعواد الصغيرة حديثة الإنبات , وليس الأعواد الطويلة المخصصة للبهائم
خميرة البيرة
تعتبر مادة الكروميوم ( Chromium ) من المواد الضرورية للجسم , وهناك إعتقاد أن نقص هذه المادة يرتبط بالإصابة بمرض الشريان التاجى ( الذبحة الصدرية ) , ونظراً لأن هذه المادة تتوفر فى خميرة البيرة وبذور عباد الشمس , ينصح بعض أطباء التغذية , الأشخاص الذين يعانون من إرتفاع الكوليستيرول أو المعرضين للإصابة بالذبحة الصدرية بتناول 1 : 2 ملعقة من خميرة البيرة يوميا , أو كمية من بذور عباد الشمس .
ويعتبر مفعول الكروميوم مشابة تقريبا لمفعول الليسيثين حيث يؤدى الكروميوم لخفض الكوليستيرول الضار ( LDL ) ويرفع من مستوى الكوليستيرول النافع ( HDL ).
الردة والخبز الأسمر
من خلال دراسة أجراها دكتور هانز فيشر أخصائى التغذية بجامعة روتجرز إتضح أن تناول الردة يعمل على خفض مستوى الكوليستيرول , ويمكن تناول الردة فى صورتها الطبيعية أو بالإستعانة بكبسولات الردة أو من خلال تناول الخبز الأسمر المصنوع من القمح والردة
زيت الزيتون
من خلال أحدث دراسة اجريت على الزيوت النباتية إتضح أن الأحماض الدهنية أحادية اللاتشبع
( Monounsaturated fatty acids ) والموجودة فى الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون وزيت الجوز تتفوق على الأحماض الدهنية المتعددة اللاتشبع ( Polyunsaturated fatty acids ) والموجودة فى زيت الذرة وزيت عباد الشمس فى مقدار ما تحدثه من إنخفاض فى مستوى الكوليستيرول .. بذلك يكون تناول ملعقة من زيت الزيتون يوميا من أفضل الوسائل لخفض مستوى الكوليستيرول والوقاية من الأزمات القلبية.
من خلال أحدث دراسة اجريت على الزيوت النباتية إتضح أن الأحماض الدهنية أحادية اللاتشبع
( Monounsaturated fatty acids ) والموجودة فى الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون وزيت الجوز تتفوق على الأحماض الدهنية المتعددة اللاتشبع ( Polyunsaturated fatty acids ) والموجودة فى زيت الذرة وزيت عباد الشمس فى مقدار ما تحدثه من إنخفاض فى مستوى الكوليستيرول .. بذلك يكون تناول ملعقة من زيت الزيتون يوميا من أفضل الوسائل لخفض مستوى الكوليستيرول والوقاية من الأزمات القلبية.
علاج خفقان القلب ( Palpitations )
من الطبيعى ألا يسمع الشخص صوت ضربات القلب , أما سماعها بوضوح فله أسباب كثيرة , وبصرف النظر عن الأمراض العضوية التى تؤدى إلى هذه الحالة فقد تحدث مع الإفراط فى التدخين أو تناول الكافيين " الشاى والقهوة " أو الإفراط فى تناول السكر الأبيض , وهناك وصفة للتغلب على هذه الحالة وهى إضافة 2 كيس من نبات الكاموميل " البابونج " إلى 2 كوب من الماء المغلى ثم يضاف منقوع البابونج إلى كمية من أوراق الكرنب المسلوقة فى الماء ثم يشرب المنقوع مع شربة الكرنب , ويتميز هذا المزيج بمرارة الطعم إلا أنه له أثراً فعالا وسريعاً فى إعادة ضربات القلب إلى حالتها الطبيعية.
من الطبيعى ألا يسمع الشخص صوت ضربات القلب , أما سماعها بوضوح فله أسباب كثيرة , وبصرف النظر عن الأمراض العضوية التى تؤدى إلى هذه الحالة فقد تحدث مع الإفراط فى التدخين أو تناول الكافيين " الشاى والقهوة " أو الإفراط فى تناول السكر الأبيض , وهناك وصفة للتغلب على هذه الحالة وهى إضافة 2 كيس من نبات الكاموميل " البابونج " إلى 2 كوب من الماء المغلى ثم يضاف منقوع البابونج إلى كمية من أوراق الكرنب المسلوقة فى الماء ثم يشرب المنقوع مع شربة الكرنب , ويتميز هذا المزيج بمرارة الطعم إلا أنه له أثراً فعالا وسريعاً فى إعادة ضربات القلب إلى حالتها الطبيعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق