تعرف على الفوائد الصحية للأرز ومنها لتنظيم حركة الأمعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
نتناول يوميا الأرز ويتم طهيه دائما بجانب الخضروات ولكنا لا نعرف
فوائده، و للأرز فوائد مختلفة ويمكن العثور عليها في أكثر من أربعين ألف
صنف من هذه الحبوب التي تتوفر في جميع أنحاء العالم، وترجع فوائد الارز إلى
قدرته على توفير الطاقة السريعة والفورية، وتنظيم وتحسين حركة الأمعاء، مع
استقرار مستويات السكر في الدم، وتبطئ عملية الشيخوخة، بينما توفر أيضا
مصدرا أساسيا للفيتامين B1 لجسم الإنسان.
وهو مصدر كبير للطاقة حيث إن بذور الأرز وفيرة من الكربوهيدرات، انها بمثابة الوقود للجسم ويساعد على الأداء الطبيعي للدماغ، والكربوهيدرات ضرورية لعملية الأيض في الجسم وتحويله إلى وظيفية، طاقة قابلة للاستخدام. الفيتامينات والمعادن، والمكونات العضوية المختلفة زيادة أداء و النشاط الأيضي لجميع أجهزة الجسم، والذي يزيد من مستويات الطاقة.
واكل الأرز فهو مفيد للغاية لصحتك، لأنه ببساطة لا تحتوي على الدهون الضارة والكوليسترول أو الصوديوم. فهو يشكل جزءا لا يتجزأ من نظام غذائي متوازن. أي المواد الغذائية التي يمكن أن توفر المواد المغذية من دون وجود أي آثار سلبية على الصحة هو مكافأة! مستويات منخفضة من الدهون والكوليسترول والصوديوم و سوف يساعد أيضا في الحد من البدانة والظروف الصحية المرتبطة الوزن الزائد. الأرز هو واحد من الأطعمة الأكثر استخداما على نطاق واسع وتؤكل في العالم لأنه لا يمكن إبقاء الناس على قيد الحياة وبصحة جيدة، حتى في كميات صغيرة جدا.
التحكم في ضغط الدم
يعتبر الأرز منخفض في الصوديوم، لذلك فهو يعتبر واحدا من أفضل الأطعمة لأولئك الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وارتفاع ضغط الدم . الصوديوم يمكن أن يسبب الأوردة والشرايين إلى انقباض، مما يزيد من الضغط العصبي والتوتر على نظام القلب والأوعية الدموية كما يزيد ضغط الدم. ويرتبط هذا أيضا مع أمراض القلب مثل تصلب الشرايين والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وبالتالى تجنب الصوديوم الزائد هو دائما فكرة جيدة.
ويساعد على الوقاية من السرطان فالأرز من الحبوب الكاملة مثل الأرز البني غني بالألياف غير القابلة للذوبان التي يمكن أن تحمي ضد العديد من أنواع السرطان.
و العديد من العلماء والباحثين يعتقدون أن تلك الألياف غير القابلة للذوبان هي حيوية لحماية الجسم ضد التنمية وثانوي لورم خبيث من الخلايا السرطانية. الألياف، وعلى وجه التحديد مفيد في الدفاع ضد سرطان القولون والمستقيم والأمعاء.
ومع ذلك، بالإضافة إلى الألياف، الأرز أيضا مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين C، فيتامين A، الفينول ومركبات الفلافونويد، التي تعمل أيضا أو تحفز المواد المضادة للاكسدة لنظف الجسم لالجذور الحرة. الجذور الحرة هي تركات الأيض الخلوية التي يمكن أن يلحق ضررا خطيرا للنظم الجهاز الخاص بك ويسبب تحور الخلايا السليمة إلى سرطانية. زيادة مستويات مضادات الأكسدة الخاص بك هو فكرة عظيمة، وتناول المزيد من الأرز هو وسيلة رائعة للقيام بذلك.
ويساعد على العناية بالبشرة حيث يقول خبراء في الطب ان الأرز مسحوق يمكن تطبيقها موضعيا لعلاج بعض الأمراض الجلدية.
و المركبات الفينولية التي تم العثور عليها في الأرز، وخاصة في الأرز البني أو البرية، ولها خصائص مضادة للالتهابات، لذلك فهي أيضا جيدة لتسكين تهيج واحمرار، سواء المستهلكة أو يطبق موضعيا، مادة مشتقة من الأرز تميل إلى تخفيف عدد من الأمراض الجلدية. يساعد القدرة المضادة للأكسدة أيضا تأخير ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة الأخرى التي يمكن أن تؤثر على الجلد.
و يقال ان الأرز يحتوي على مستويات عالىة من المواد المغذية التي تحفز نمو ونشاط الناقلات العصبية، مما يساعد فيما بعد للوقاية من مرض الزهايمر إلى حد كبير. وقد تبين أن الأنواع المختلفة من الأرز البري لتحفيز الانزيمات اعصاب في الدماغ، والتي تمنع آثار الجذور الحرة والسموم الخطرة الأخرى التي يمكن أن تسبب الخرف ومرض الزهايمر.
وهو مصدر كبير للطاقة حيث إن بذور الأرز وفيرة من الكربوهيدرات، انها بمثابة الوقود للجسم ويساعد على الأداء الطبيعي للدماغ، والكربوهيدرات ضرورية لعملية الأيض في الجسم وتحويله إلى وظيفية، طاقة قابلة للاستخدام. الفيتامينات والمعادن، والمكونات العضوية المختلفة زيادة أداء و النشاط الأيضي لجميع أجهزة الجسم، والذي يزيد من مستويات الطاقة.
واكل الأرز فهو مفيد للغاية لصحتك، لأنه ببساطة لا تحتوي على الدهون الضارة والكوليسترول أو الصوديوم. فهو يشكل جزءا لا يتجزأ من نظام غذائي متوازن. أي المواد الغذائية التي يمكن أن توفر المواد المغذية من دون وجود أي آثار سلبية على الصحة هو مكافأة! مستويات منخفضة من الدهون والكوليسترول والصوديوم و سوف يساعد أيضا في الحد من البدانة والظروف الصحية المرتبطة الوزن الزائد. الأرز هو واحد من الأطعمة الأكثر استخداما على نطاق واسع وتؤكل في العالم لأنه لا يمكن إبقاء الناس على قيد الحياة وبصحة جيدة، حتى في كميات صغيرة جدا.
التحكم في ضغط الدم
يعتبر الأرز منخفض في الصوديوم، لذلك فهو يعتبر واحدا من أفضل الأطعمة لأولئك الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وارتفاع ضغط الدم . الصوديوم يمكن أن يسبب الأوردة والشرايين إلى انقباض، مما يزيد من الضغط العصبي والتوتر على نظام القلب والأوعية الدموية كما يزيد ضغط الدم. ويرتبط هذا أيضا مع أمراض القلب مثل تصلب الشرايين والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وبالتالى تجنب الصوديوم الزائد هو دائما فكرة جيدة.
ويساعد على الوقاية من السرطان فالأرز من الحبوب الكاملة مثل الأرز البني غني بالألياف غير القابلة للذوبان التي يمكن أن تحمي ضد العديد من أنواع السرطان.
و العديد من العلماء والباحثين يعتقدون أن تلك الألياف غير القابلة للذوبان هي حيوية لحماية الجسم ضد التنمية وثانوي لورم خبيث من الخلايا السرطانية. الألياف، وعلى وجه التحديد مفيد في الدفاع ضد سرطان القولون والمستقيم والأمعاء.
ومع ذلك، بالإضافة إلى الألياف، الأرز أيضا مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين C، فيتامين A، الفينول ومركبات الفلافونويد، التي تعمل أيضا أو تحفز المواد المضادة للاكسدة لنظف الجسم لالجذور الحرة. الجذور الحرة هي تركات الأيض الخلوية التي يمكن أن يلحق ضررا خطيرا للنظم الجهاز الخاص بك ويسبب تحور الخلايا السليمة إلى سرطانية. زيادة مستويات مضادات الأكسدة الخاص بك هو فكرة عظيمة، وتناول المزيد من الأرز هو وسيلة رائعة للقيام بذلك.
ويساعد على العناية بالبشرة حيث يقول خبراء في الطب ان الأرز مسحوق يمكن تطبيقها موضعيا لعلاج بعض الأمراض الجلدية.
و المركبات الفينولية التي تم العثور عليها في الأرز، وخاصة في الأرز البني أو البرية، ولها خصائص مضادة للالتهابات، لذلك فهي أيضا جيدة لتسكين تهيج واحمرار، سواء المستهلكة أو يطبق موضعيا، مادة مشتقة من الأرز تميل إلى تخفيف عدد من الأمراض الجلدية. يساعد القدرة المضادة للأكسدة أيضا تأخير ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة الأخرى التي يمكن أن تؤثر على الجلد.
و يقال ان الأرز يحتوي على مستويات عالىة من المواد المغذية التي تحفز نمو ونشاط الناقلات العصبية، مما يساعد فيما بعد للوقاية من مرض الزهايمر إلى حد كبير. وقد تبين أن الأنواع المختلفة من الأرز البري لتحفيز الانزيمات اعصاب في الدماغ، والتي تمنع آثار الجذور الحرة والسموم الخطرة الأخرى التي يمكن أن تسبب الخرف ومرض الزهايمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق