تعرفى على أهم 5 أسئلة تجول في كل خاطر النساء بعد الأربعين
بسم الله الرحمن الرحيم
في سن الأربعين، لا تزال الحياة الحميمة مزدهرة. وللاستفادة منها، يجيب
اختصاصيو الأمراض النسائية عن 5 أسئلة متعلقة بالعلاقة الزوجية، يتمّ طرحها
كثيراً من قبل النساء في سن الأربعين.
التغيرات في سن الأربعين
ليس هناك تغيّرات واضحة، ولكن النساء يفكّرن في وقت مبكر جداً بسنّ انقطاع الطمث وبالتغيّرات التي سيسببها. في الواقع، وفي سنّ الأربعين، لا يزال لديهن 10 سنوات من الحياة الجنسية قبل سنّ انقطاع الطمث. ومع ذلك، يمكن لهذه الأفكار أن تمنع الاستمتاع بها أحياناً.
ولكن الجسم يخضغ لبعض التغيّرات الطفيفة، بحيث تصبح الرغبة أقلّ، بشكل عام؛ وكذلك علامات الرغبة. وعلى النساء تعلُّم التعامل مع هذه المشكلات الصغيرة فقط.
أعاني من الألم، هل هذا طبيعي؟
تعاني النساء في سن الأربعين من جفاف المهبل، في أغلب الأحيان؛ وهو ما يكون علاجه سهلاً جداً بواسطة الهرمونات الموضعية أو علاج أساسي أو علاجات لترطيب المنطقة (على شكل أدوية فموية لا موضعية). وكلما كانت الدورة الشهرية أقلّ حدوثاً لدى المرأة، فإنها تعاني من هذا النوع من المشكلات بشكل أكبر.
ليس لديّ الرغبة
مشكلة الرغبة هي المشكلة الحقيقية التي تعاني منها النساء. ولها في أغلب الأحيان عدّة عوامل:
• التعب
• عدم الشعور بالمتعة
• الخلافات العائلية
أفضل طريقة لاستعادة الرغبة هي الاعتماد على المتعة. يجب أن تستعيد النساء "متعة الشعور بالمتعة". ومن أجل هذا، يجب أن يجبن عن السؤال الأساسي، وهو "هل لديك الرغبة في أن يكون لديك رغبة؟".
التغيرات في سن الأربعين
ليس هناك تغيّرات واضحة، ولكن النساء يفكّرن في وقت مبكر جداً بسنّ انقطاع الطمث وبالتغيّرات التي سيسببها. في الواقع، وفي سنّ الأربعين، لا يزال لديهن 10 سنوات من الحياة الجنسية قبل سنّ انقطاع الطمث. ومع ذلك، يمكن لهذه الأفكار أن تمنع الاستمتاع بها أحياناً.
ولكن الجسم يخضغ لبعض التغيّرات الطفيفة، بحيث تصبح الرغبة أقلّ، بشكل عام؛ وكذلك علامات الرغبة. وعلى النساء تعلُّم التعامل مع هذه المشكلات الصغيرة فقط.
أعاني من الألم، هل هذا طبيعي؟
تعاني النساء في سن الأربعين من جفاف المهبل، في أغلب الأحيان؛ وهو ما يكون علاجه سهلاً جداً بواسطة الهرمونات الموضعية أو علاج أساسي أو علاجات لترطيب المنطقة (على شكل أدوية فموية لا موضعية). وكلما كانت الدورة الشهرية أقلّ حدوثاً لدى المرأة، فإنها تعاني من هذا النوع من المشكلات بشكل أكبر.
ليس لديّ الرغبة
مشكلة الرغبة هي المشكلة الحقيقية التي تعاني منها النساء. ولها في أغلب الأحيان عدّة عوامل:
• التعب
• عدم الشعور بالمتعة
• الخلافات العائلية
أفضل طريقة لاستعادة الرغبة هي الاعتماد على المتعة. يجب أن تستعيد النساء "متعة الشعور بالمتعة". ومن أجل هذا، يجب أن يجبن عن السؤال الأساسي، وهو "هل لديك الرغبة في أن يكون لديك رغبة؟".
لا أحب العلاقة الحميمة بسبب تغيّر جسمي!
المفارقة هي أنَّ كثيراً من النساء يشعرن بانخفاض الرغبة الجنسية لأنهنَّ لا يحببن أنفسهن، وليس لأنَّ الشريك لا يحبّ جسمهن. والمفارقة الثانية هي أنه كلما زادت ممارسة العلاقة الزوجية كان من الأسهل أن تحبّ المرأة نفسها. على سبيل المثال، لا يجب أن تنحفي لكي تمارسي العلاقة الحميمة، ولكن يجب أن تمارسي لكي ينقص وزنك. لذا، فالنساء يفهمن المشكلة بشكل معكوس.
لقد وجدت نفسي، ولكن هل سيدوم هذا؟
في سن الأربعين، تصبح المرأة أكثر إتقاناً لحياتها الحميمية، فتعرف جسمها ورغباتها بشكل أفضل. فالمرأة لم تعد مجرّد صورة (كما هي الحال في سنّ الـ25). ففي هذا العمر تتمكن المرأة من محاربة عدم شعورها بالرضا والتخلص من عبء التربية، بحيث تجد في النهاية حياة حميمة مزدهرة. وخوفها الأكبر هو أن يتوقف هذا مع سنّ انقطاع الطمث وأن تتوقف حياتها بحميميّتها.
المفارقة هي أنَّ كثيراً من النساء يشعرن بانخفاض الرغبة الجنسية لأنهنَّ لا يحببن أنفسهن، وليس لأنَّ الشريك لا يحبّ جسمهن. والمفارقة الثانية هي أنه كلما زادت ممارسة العلاقة الزوجية كان من الأسهل أن تحبّ المرأة نفسها. على سبيل المثال، لا يجب أن تنحفي لكي تمارسي العلاقة الحميمة، ولكن يجب أن تمارسي لكي ينقص وزنك. لذا، فالنساء يفهمن المشكلة بشكل معكوس.
لقد وجدت نفسي، ولكن هل سيدوم هذا؟
في سن الأربعين، تصبح المرأة أكثر إتقاناً لحياتها الحميمية، فتعرف جسمها ورغباتها بشكل أفضل. فالمرأة لم تعد مجرّد صورة (كما هي الحال في سنّ الـ25). ففي هذا العمر تتمكن المرأة من محاربة عدم شعورها بالرضا والتخلص من عبء التربية، بحيث تجد في النهاية حياة حميمة مزدهرة. وخوفها الأكبر هو أن يتوقف هذا مع سنّ انقطاع الطمث وأن تتوقف حياتها بحميميّتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق